تنزيل كتيبات ثقافية عالمية-15 ..سياسة تلفيق الداء لتسويق الدواء .. كارثة صناعة السرطان واستثماره.. الكتيب الخامس عشر.. الطبعة الأولى. شهادة دكتور في الطب البشري (M.D) كلية الطب البشري، جامعة دمشق، 1985م.
طبيب أخصائي في امراض الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق وجراحتها،1989م.
ليسانس ودبلوم وماجستير في الدراسات العربية والإسلامية، 2008م
– 2009م -2011م.
شهادة البورد السوري باختصاص أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحتها،1440هـ- 2019م.
طبيب أخصائي استشاري وباحث علمي ومحاضر ومؤلف وناشر لعشرات الكتب ومئات المقالات والمحاضرات والدراسات والحوارات والندوات والمؤتمرات العلمية والطبية العامة والتخصصية.. في مختلف المواضيع المتنوعة.
لتمكين الفهم وتسهيل النقد والإقناع لابد من تحديد المصطلحات، فالسرطان هو كل علة خبيثة مدمرة تصيب الإنسان جسدياً ونفسياً وعقلياً وعقائدياً وثقافياً وسياسياً واجتماعياً وبيئياً وعلمياً..
وهو موضوع عميق، ولكن نوجز بعض الإضاءات الموثقة، فخلال الثلاثين سنة الماضية دمر وخرب ثلاث رؤساء للاستعمار الأنكلوسكسوني في قارة الهنود الحمر أو ما يسمى الولايات المتحدة الأميركية تسع دول عربية إسلامية وقتلوا أكثر من 11 مليون من الأبرياء وشردوا عشرات الملايين من العرب والمسلمين ودمروا عشرات المدن ومئات القرى والبلدان ونهبوا الناس وقهروا العباد ولوثوا البيئة ودعموا السفلة والخونة والمرتزقة لديمومة آليات التخلف والتجهيل والتفقير والبؤس والقهر للشعوب حسب تقنيات تكنولوجيا أوروبا وأميركا ومرتزقتهم في تدمير الدول والحكومات والمجتمعات بالفوضى الكارثية الحارقة السارقة..
وهنا نبحث السرطان طبياً، وهو مرض مصنوع غربياً بنشر عوامله الإمراضية الخبيثة الكيميائية والشعاعية والفيروسية في الغذاء والدواء والهواء والماء والتراب.. ويقوم بذلك شركات دوائية عابرة للحدود وتابعة للدول الاستعمارية الإرهابية للرجل الأوروبي الأميركي الصيني المريض، وأرباحها من صناعة السرطان وغيره من الأمراض كالإيدز واستثمارهم تقدر بمئات المليارات من الدولارات وتأتي في المرتبة الثانية بعد تجارة الحروب وتسويق السلاح ويأتي بعدها في الأرباح شركات النفط والغاز للاستعمار الأوروبي الأميركي.. وهم يلفقون إعلامياً لمعالجته بالأدوية الكيميائية والعلاج الشعاعي الغالية الثمن، والتي نهدف ليس إلى شفاء المريض وإنما إلى تكريس المرض وقتل المريض وسحب ما في جيوبه من فلوس، كتجارة خبيثة في البؤس البشري، فنسبة الشفاء في العلاج الكيميائي في أحسن الحالات تقدر بـ 3%، وكذلك العلاج الشعاعي نسبة الشفاء منخفضة، وهذا يؤكد الأزمة العميقة للطب التقليدي الغربي الذي يجب تجاوزه عاجلاً، ويمكن تشبيه معالجة السرطان كيميائياً وشعاعياً بتقنية إخلاص الدب لصاحبه، فعندما أراد الدب أن يطرد الذبابة عن وجه صاحبه ضربه ضربة قوية فقتلت الذبابة مع صاحبه.. وهكذا يفعلون.. اصحوا يا بشر؟
وأحدث علاج للأمراض المزمنة لاسيما السرطان هو الطب العمراني الحديث، والذي سيكون له المستقبل عالمياً، ومن علاجاته العلاج بالأعشاب والنباتات الطبية والموسيقا والثقة بالنفس والرياضة المعتدلة.. وأهمها امتلاك العقل النقدي العلمي الموضوعي والشخصية المتفائلة الواثقة.. وكذلك من علاجاته، طب تقنية النانو كابتكار العالم العربي مصطفى السيد لحبيبات الذهب المغلفة بالأضداد المناعية المناسبة، والتي تحقن بالدم وتلتصق بالخلايا السرطانية فقط ثم تصور بمجاهر متطورة ويرسل لها شعاع ليزر أو الأشعة تحت الحمراء فتمتصها حبيبات الذهب وترتفع حرارتها فتقتل الخلايا السرطانية فقط وتقدر نسبة الشفاء بـ 100 % خاصة في سرطانات الجلد والثدي والبروستات والدم.. وقد نال جوائز عالمية ودولية على ذلك، وأنشأ مركز لطب تقنية النانو في بعض الدول العربية كمصر..
كتاب هام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم جزاكم الله خيراكتاب مفيد وهامهام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم جزاكم الله خيرا
كتيبات ثقافية عالمية-15 ..سياسة تلفيق الداء لتسويق الدواء .. كارثة صناعة السرطان واستثماره.. الكتيب الخامس عشر.. الطبعة الأولى. رابط مباشر PDF

رابط التحميل