تنزيل أنتِ لي كاتبة أهدف أن أنشر كل ما أكتبه على ملى وأتمنى أن يعجب كل قارئ وقارئه تآليفاتي مستقبلاً …المقدمة
“لطالما حلمت أن أقع بالحب ،وليس بحب أي شخص فالرجال كثيرون ولكن أريد أنا أن أقع في الحب شخصاً مميز لا مثيله له ولا بديل والقبه أنا بـ الفارس الأحلام”
أجل أحياناً الفتاة لديهن أحلام وأمنيات عن فارس أحلامهن وكيف يجب أن يكون، وأي مواصفات يملكه، وأنا أحب أن يكون شخصاً وسيم، وخلوق، وجذاب، وأنيق، يحبس الانفاس، يمارس سحر جماله علي، واموراً كثيره ليس لها مثيل في الوجود وظننت فقط أن كل هذا سيكون مجرد حلم لا غير ولكنني ،ولكنني لم أتوقع يوماً ان أجد نفس مواصفاتي الحالمة ونحن إيضاً نقع في حب بعضنا …
أن أقع بحب شخصاً لديه كل المواصفات الذي حلمت به وتمنيته لا بد من وجود سبب يحال دون تحقيقه ، وأن اتعذب بسببه وعذابي هو ان لا يكون هو لي لا حاضراً ولا مستقبلاً …
” ظلم اليس كذلك!!! “
-والاسوأ هو الا يجدر بنا أساساً أن نكون نحن لبعضنا البعض وستعلمون لاحقاً بالسبب .
ان الوقوع في الحب امراً بغاية الجمال ولكنهُ إيضاً لا بد أن يذيقك عذابه الى جانب حلاوته، أنهُ يجعلك أعمى العينين وأنت ليس كذلك ،أنت فقط تريده لك وهو في الواقع لا ولن يكون لك أبداً حتى ولو حبكما قوي وكان متبادل بينك وبين الطرف الاخر ،الحب الاول دائماً مؤلم وقد ألمني …
أنتِ لي رابط مباشر PDF