تنزيل تحميل كتاب القرآن وطبيعة الأساطير PDF 。。。。كُثر هم الذين زعموا أن قصص الأنبياء في القرآن الكريم، وما يتبعها من شعائر وطقوس وعبادات، تعود بأصولها إلى أساطير وأديان ما قبل الإسلام، وعند البحث تبيَّن للمؤلف، أن العكس هو الصحيح، لأن قصص الأنبياء هي الأصل زمنياً، وهي نفسها التي تم تدوينها حديثاً، أو على منوالها، بعد زمن طويل من اضطراب الذاكرة، لتلائم ما استجد عليهم من الاعتقاد بتعدد الآلهة.
تحميل كتاب القرآن وطبيعة الأساطير PDF رابط مباشر PDF