تنزيل تحميل كتاب تيسير علم أصول الفقه PDF عبد الله بن يوسف بن عيسى بن يعقوب اليعقوب الجديع العنزي (1959م أبي الخصيب، البصرة )
مشائخه وأساتذته
يقول الشيخ :
تلقيت الدراسة الابتدائية في قريتي، كما تلقنت قراءة القرآن وحفظت منه طرفاً وتعلمت أحكام التجويد على شيخي الأول محمود بن فالح، رفع الله قدره، ثم وأنا ابن اثنتي عشرة سنة لحقت بالمدارس الشرعية، والتي سميت من بعد بـ(المعهد الإسلامي) في مدينة البصرة، وبقيت في هذا المعهد حتى تخرجت منه سنة 1978م، وفيه بنيت لدي قاعدة العلوم الشرعية، تلقيت فيه العلوم على منهاجها القديم الأزهري على مشايخ كرام، منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، رفع الله أقدارهم وأحسن ثوابهم، أجلهم في نفسي شيخي العلامة أبو عمر عادل بن كايد البصري،، والذي عنه تلقيت علوم الحديث والعقائد والفرق.
وأستاذي في العربية العلامة خليل بن عبد الحميد العقرب، والذي كان يقول: إني أجد للحن إذا سمعته ألماً في أذني، وشيخي الفقيه الشافعي عبد الكريم الحمداني، وابنه شيخنا نزار الحمداني، وشيخي وخالي إبراهيم الفائز، وشيخي الفقيه نجم الفهد، وغيرهم، أحسن الله جزاءهم.
وظائفه ومشاركاته العملية
1_ عمل إماماً وخطيباً في مدينة (الزبير) في العراق لأكثر من سنتين.
2_ عمل إماماً في وزراة الأوقاف في الكويت وخارجها لنحو من ثماني سنين.
3_ عمل مشرفاً على برامج السنة النبوية في شركة (صخر) أول جهة تصدر برامج السنة على الحاسب الآلي، وذلك لمدة أربع سنين.
4_ أنشأ مركزاً خاصاً للبحث العلمي في مدينة ليدز في بريطانيا.
5_ أحد أعضاء المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث.
6_ الأمين العام للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث لمدة سنتين.
7_ يرأس اللجنة الفرعية للفتوى التابعة للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث.
8_ المستشار الشرعي لمسجد مدينة ليدز الكبير.
9_ يقوم بالعمل الاستشاري في المجالات المالية الإسلامية لبعض الشركات.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعيهذا كتاب في أصول الفقه، أعدّه وصنفه ليكون مناسباً لمنهج العصر الحالي في الشرح والإيضاح، وسلك فيه أسلوب التقسيم والتنويع مع التمثيل بأدلة الشهيد للمسائل الأصولية، وتمييز الصحيح منها بالأدلة، وأهم ما حرص عليه فيه: أولاً، تجنب تلك المسائل التي حُسبت على هذا العالم وليست منه؛ ثانيه، إسقاط التمثيل والاستدلال بما لا يثبت من جهة النقل كالأحاديث الضعيفة؛ ثالثاً، استدراك قضايا أصول هذا كتاب في أصول الفقه، أعدّه وصنفه ليكون مناسباً لمنهج العصر الحالي في الشرح والإيضاح، وسلك فيه أسلوب التقسيم والتنويع مع التمثيل بأدلة الشهيد للمسائل الأصولية، وتمييز الصحيح منها بالأدلة، وأهم ما حرص عليه فيه: أولاً، تجنب تلك المسائل التي حُسبت على هذا العالم وليست منه؛ ثانيه، إسقاط التمثيل والاستدلال بما لا يثبت من جهة النقل كالأحاديث الضعيفة؛ ثالثاً، استدراك قضايا أصولية كثيرة تفتقر إلى ذكرها أكثر كتب الأصول وهي من صميم هذا العلم؛ رابعاً، الحرص على عدم تفويت شيء له اتصال بهذا العلم (أصول الفقه) لما يقع منثوراً في كتب الأصول المتفرقة سواء منها ما جرى منها تصنيفه على طريقة الشافعي، أو الحنفية، أو أهل الكلام.
تحميل كتاب تيسير علم أصول الفقه PDF رابط مباشر PDF