تنزيل تحميل كتاب رواية مجنونة وحبيت جنانها PDF انا كاتبه روائيةرواية بالعامية المصرية
يقال ….
المرأة الجميلة يقع في حبها جيش من الرجال
اما المرحه و المفروشة يقع في حبها قائدهم …حلوه جدا بس فين التكملهالرواية حلوه جدا_انها آدم اتصاله ليجدها تنظر إليه وشارده … ابتسم بخبث وراح لعندها لا يفصل بينهما شئ وهي لا تزال بعالم الاحلام ….
آدم وهو يهمث بجانب أذنيها بصوت جذاب : مكنتش اعرف اني وسيم لهذا الدرجه …
ليخرجها من شرودها صوت آدم الجذاب … فخجلت بشده ووجها صار احمر مثل الفراوله … قامت بسرعه لتبتعد عنه فهو كان قريب منها بدرجة كبيرة …. قبل أن تذهب مسكه آدم بسرعه وجذابه إليه لتصتدم بصدره العريض وتصبح بين أحضانه … لينظر بحب الي عيونها اللي بتسحره بجمالها …انتي بتعملي فيا ايه يا بت انتي … ليه كل ما احاول أبعد عنك القي نفسي من غير أدني إرادة بقرب منك …
حور بتوتر وخجل من نظراته …: ا .. استاذ ….آدم انت بخير …
آدم بابتسامه وحب : انا بخير جدااا …
حور بتعثلم : ط. طب ممكن تتتتسسسبني …
آدم بخبث : اممممم … موافق بس بشرط …
حور بتوتر من قربه المهلك : ش .ش . شرط اي ….
آدم بخبث وهو يهمس في اذنيها : تخليني ادوق الفراوله …
حور بعدم فهم : فراوله …. !!!
ما دوق هو انا منعتك ….
نظر إليها بخبث وقال : تمام انتي اللي قولتي دوق …وانقض علي شفتيه في قبله عميقه زلزلت كيانها …قبلها برفق وعشق وهو يثبت صك ملكيته علي شفتيها … لتحاول بخجل الإبتعاد عنه ولكنه قربها منه بعشق كبير وهو يشدد علي خصرها ويقربها منه وهو يقبلها بعشق كبير …حاولت أن تبعده عنها ولكن لم يتحرك ابد … بدأت تبكي بشدة … بينما آدم كان في عالم اخر لا يريد أن يخرج منه ابدأ … افاق من عالمه علي دموعها التي تنزل بغزاره … فتح عينيه بسرعه لينصدم بشده من شكلها … عيونها حمراء وكذالك وجهها احمر بشده … ابتعد عنها بسرعه عندما رآها بهذا الشكل … فبدأت شهقاته تعلو بشده ….
آدم بخوف شديد عليه : اهدي حبيبتي لماذا البكاء ….
حور بصوت متقطع من البكاء : ا . ارجوك استاذ آدم .. اب عد .. ع ني ….
آدم جذبها الي أحضانه بسرعه : اششششش اهدي حبيبتي لن افعل معك هذا مره تانيه بس انتي اهدي
تحميل كتاب رواية مجنونة وحبيت جنانها PDF رابط مباشر PDF