تنزيل تركستان الشرقية.. فلسطين المنسية.. (الإرهاب الوحشي الشيوعي الصيني).. شهادة دكتور في الطب البشري (M.D) كلية الطب البشري، جامعة دمشق، 1985م.
طبيب أخصائي في امراض الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق وجراحتها،1989م.
ليسانس ودبلوم وماجستير في الدراسات العربية والإسلامية، 2008م
– 2009م -2011م.
شهادة البورد السوري باختصاص أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحتها،1440هـ- 2019م.
طبيب أخصائي استشاري وباحث علمي ومحاضر ومؤلف وناشر لعشرات الكتب ومئات المقالات والمحاضرات والدراسات والحوارات والندوات والمؤتمرات العلمية والطبية العامة والتخصصية.. في مختلف المواضيع المتنوعة.كل حالة حضارية، هي نتيجة لما قبلها وسبب لما بعدها، وهذا قانون إنساني علمي تاريخي في الحراك الحضاري للمجتمعات، وبعد أن انتشر النور الحضاري العمراني العلمي الإنساني الإسلامي لحوالي أكثر من ألف سنة، ضعف العرب والمسلمون لابتعادهم عن القوانين العمرانية الحضارية الإسلامية ومنها:
1- قانون (وأعدوا ما استطعتم من قوة ):
﴿وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ﴾ الأنفال: 60
2-قانون (واعتصموا بحبل الله جميعاً):
﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾ آل عمران: 103
3-قانون الجهاد الأكبر والاصغر في سبيل الله تعالى:
﴿وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ﴾ الحج : 78
4- قانون الصبر و المصابرة والمرابطة:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾آل عمران:200
﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ الأنفال : 46
5-قانون العاقبة للمتقين الأقوياء الأغنياء الاصحاء الصالحين:
﴿قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا ۖ إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾ الأعراف: 128
﴿تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾ القصص : 83
6- قانون النصر المؤكد عندما ننصر الله تعالى بالاعداد الحضاري الشامل :
﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾ الحديد : 25
7- قانون العمل المنتج النافع الشامل :
﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ التوبة: 105
وتلك القوانين الحضارية التنموية العمرانية القوية تؤكد مقولة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومن ابتغى العزة بغيره أذله الله)..
ونتيجة للحالة الحضارية الفاسدة والمتخلفة والمستبدة لمعظم العرب وبعض المسلمين لاسيما على المستوى الرسمي، جذب ذلك التخلف كالمغناطيس جميع العلوج والأوباش من مختلف الأنجاس والأجناس.. حتى الأضداد المتصارعين والمختلفين فيما بينهم كالاستعمار الرأسمالي الأوروبي الأميركي المسيحي الصهيوني والاستعمار الشيوعي الروسي الصيني البوذي الوثني.. تكالبوا واتحدوا على استعمار وإرهاب ولصوصية وتدمير وتمزيق وحرق وتلويث جغرافية العالم العربي والإسلامي وقتل الأبرياء بعشرات الملايين وتشريد عشرات الملايين وتخريب مدنهم وسرقة أموالهم وممتلكاتهم وخيراتهم ومواردهم.. بعلم وبدعم المجتمع الدولي المريض ومجلس الأمن وبقية مؤسسات ما يسمى الأمم المتحدة الإرهابية اللصوصية الإجرامية التي تمسك الرداء الأحمر لتحرك الوحوش والكلاب والعلوج والخنازير والمرتزقة.. لديمومة الإرهاب الكارثي الفوضوي التخريبي بتنفيذ سياسة الأرض المحروقة المخربة الملوثة كيمائياً وشعاعياً.. مثل استعمارهم التدميري اللصوصي الهمجي في بعض الدول العربية والإسلامية كفلسطين والعراق والشام واليمن ولبنان وليبيا وأفغانستان وبورما ومالي ونيجيريا وإفريقيا الوسطى وتركستان الشرقية والغربية .. وسنعرض: نموذج فلسطين وتركستان الشرقية (فلسطين المنسية).
– الاستخراب التكالبي الأوروبي الأميركي الروسي الصهيوني لفلسطين:
إن الجنين الصهيوني الذي حملته الحضارة الغربية نتيجة تزاوج إرهابي رأسمالي أوروبي أميركي وشيوعي سوفياتي ثم أنجبته طفلاً لقيطاً وأرضعته وربته وساعدته على الفساد والخراب والتدمير واللصوصية والوحشية العدوانية في فلسطين المحتلة والبلاد العربية ثم امتد تأثيره إلى إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية حيث وصلت يد إسرائيل إلى كولومبيا لتدرب عصابات المخدرات والدعارة والإرهاب هناك على القتل والتخريب والعنف.. ، والاستخراب (الاستعمار السوفياتي) قدم الاعتراف الرسمي للدويلة الصهيونية وتعهد بتقديم الرجال بينما أوروبا وأمريكا قدمت المال والسلاح والدعم السياسي الدائم، أمريكا التي أعدت ونظمت وتعهدت هجرة أربعة ملايين يهودي ارهابي من روسيا إلى إسرائيل، وما زالت تضغط بكل الوسائل على الطيران السوفيتي ليحملهم رأساً من موسكو إلى تل أبيب، ثم لا تكتفي بذلك بل تعلن من منابر الكونغرس أن القدس هي عاصمة إسرائيل- وكأن القدس مدينة خاصة تملكها- ثم تضغط على سبعين دولة ليصوتوا لإلغاء قرار مجلس الأمن بإدانة الصهيونية، ثم تضحك على العرب بتصريح عبيط تقول فيه إنها لا تشجع على توطين المهاجرين في الأرض المحتلة، يا سلام على العواطف .
– الاستدمار الإرهابي الهمجي الصيني لتركستان الشرقية (فلسطين المنسية):
إن حكاية تركستان الشرقية وإبادة المسلمين فيها من قبل الاستخراب الهمجي الكارثي الشيوعي الوثني الصيني هي وصمة عار في المجتمع الدولي المريض، ومن المعروف أن الإسلام دخل إلى الصين وتركستان الشرقية في العهد الأموي عام 96 هجرية وامتدّ نوره وحضارته إلى العهد العباسي.. ومن وقتها والمسلمون يعيشون في دولتهم تركستان بسلام ويعيشون أيضاً في الصين بسلام، بل وكانوا يشاركون في جميع أمور الحياة ووصلوا إلى مناصب عالية في السلطة والجيش داخل الصين، حتى جاءت أسرة المانشو إلى الحكم في الصين سنة 1054 هجرية الموافق 1644 ميلادية، وهنا بدأ عهد أسرة مانشو وبدأت معه حملة من الاضطهاد للمسلمين في الصين اضطر معها المسلمون للجوء إلى الجهاد العسكري سنة 1058 هجرية الموافق 1648 ميلادية مطالبين بالحرية الدينية، وهو ما كلفهم الكثير من الدماء والأرواح، وقد قتل مئات الآلاف من المسلمين وقُمعت ثورات المسلمين بقسوة شديدة، وصلت إلى حد المذابح والإبادة الجماعية، كما يصفها المؤرخون .
وما إن انتهت المذابح في الصين حتى امتدت أعين الصينيون على تركستان المسلمة وقد دخلوا في حرب شرسة مع المسلمين في تركستان واستولوا عليها سنة 1174 هجرية الموافق 1760 ميلادية بعد أن ضعف أمر المسلمين بها، وقتلت القوات الصينية وقتها مليون مسلم.
-ما الحقيقة فيما يجري؟ ولماذا لا يجد الجانبان من خيار إلا الصدام الدموي؟
-البلاد الثمينة الغنية الاستراتيجية:
ثمة مقالة لكاتب إيغوري يطلق فيها على بلاده صفة «فلسطين المنسية».. وليس ثمة أدنى شك في صحة التوصيف شكلاً ومضموناً كما سنرى لاحقاً.. فالبلاد إحدى عجائب الأرض في تنوع تضاريسها الجغرافية، وفي موقعها الاستراتيجي الذي يجاور ثماني دول ويربط الصين بأوروبا، وفي مساحتها التي تزيد عن 1.8 مليون كم2، وفي ثقافتها ولغتها القديمة التي تمتد إلى عمق بلاد الترك الإسلامية، وفي وفرة خيراتها من المحاصيل الزراعية بشتى أنواعها، وفي ثرواتها من النفط والغاز والفحم مروراً بالمعادن النفيسة.. إنها باختصار بلاد ذات ثروات وامتيازات جبارة تؤهلها لتكون دولة إقليمية عظمى لو استطاعت الإفلات من القبضة الصينية.
لكن هذه المكانة الذهبية لتركستان الشرقية جلبت عليها الويلات تاريخياً، وعليه فلم تكن الجرائم الصينية بحق سكانها لتقلّ وحشية عن جرائم الروس الهمج ومن بعدهم الاستعمار السوفياتي الإرهابي بحق شقيقتها تركستان الغربية ذات الأكثر من أربعة ملايين كم2، والتي تتوزع اليوم على خمس دول هي كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان وقرغيزيا وطاجكستان.. لذا فقد ارتبط تاريخها بالثورات على الاضطهاد والظلم والنهب الذي تتعرض له البلاد والسكان على حد سواء.. فما بين معاهدة «برشينك» في آب سنة 1689 ومعاهدة «سانت بتروسبورغ» السوفياتية في شباط سنة1981 تعرضت البلاد لمذابح دموية مروعة أبرزها ثورة سنة 1759 ضد حملات الاضطهاد والقمع للمسلمين التي بدأتها أسرة مانشو سنة 1648، وانتهت باحتلال الصين للبلاد، ومقتل 1.2 مليون مسلم فيها، ونفي نحو 22 ألف إلى تركيا.. وإجمالاً شهدت البلاد نحو 42 ثورة وطنية عارمة ضد الحكم الصيني.. وابتداء من أوائل القرن التاسع عشر وتقاسم الصين وروسيا الأراضي العثمانية، شنَّ مسلمو تركستان ما بين خمس إلى سبع ثورات كبرى وقعت في سنوات 1820، 1830، 1847 و1857، وتواصلت بعدها صدامات خلفت وراءها ملايين القتلى في صفوف المسلمين.. لكنهم نجحوا بتحرير البلاد مرتين، وأقاموا دولة مستقلة لهم الأولى ابتداء من سنة 1863 بقيادة يعقوب بك واستمرت 16 عاماً متواصلة، والثانية سنة 1933 و1944 إلى أن احتل المجرمون الشيوعيون البلاد حتى هذه اللحظة.. كل هذه الحروب والمذابح من الأهمية بمكان القول أنها وقعت قبل اتسلط الحكم الشيوعي الوحشي في الصين سنة 1949 بقيادة الإرهابي المجرم ماوتسي تونغ.. وخلاله بدأت تركستان تدفع ثمناً باهظاً على كل مستوى ابتداء بالثقافة والهوية والعقيدة ومروراً بالديمغرافيا وانتهاءً بوسائل المعيش.
يقول الصينيون اليوم أن إقليم سينكيانغ (تركستان الشرقية) بلاد لا تقدر بمال.. ومنذ انتصار الثورة الصينية الإرهابية الهمجية وحتى أواخر الثمانينات من القرن العشرين حكم الصينيون تركستان الشرقية بقبضة حديدية.. وأتلفوا الكثير من تراثها الثقافي إبان الثورة الثقافية مطلع السبعينات، ومنعوا التدين وممارسة الشعائر الدينية، لكن بتعبيرات أيديولوجية فرضتها الماركسية وطالت جميع القوميات وتميزت بقسوتها الشديدة.. وبقيت البلاد، في ظل الحرب الباردة، ثروة عسكرية ثمينة أكثر منها اقتصادية، حيث حولها المتوحشون الصينيون إلى مرتع لصناعاتهم العسكرية والصاروخية وتجاربهم النووية الكارثية، تماماً مثلما فعل الاستخراب الكارثي الإرهابي السوفياتي بكازاخستان.
وما تزال تلك الدول الاستعمارية حتى الآن تنشر الفوضى الإرهابية واللصوصية والهمجية والوحشية في بعض الدول النامية..
ولكن نبشرهم بأنهم مهزومون ومفلسون ومنكسرون حتى لو كانت أنيابهم حادة ومخالبهم قوية وحوافرهم خشنة، لأن الانتصار الحقيقي التاريخي الخالد هو للقوى الناعمة الثقافية والفكرية والفلسفية والأخلاقية.. فالقوة العسكرية المفترسة تستطيع الانتصار القمعي القهري الهمجي لبعض الوقت فقط، وهذا التحليل الناقد الدقيق هو من نخبتهم المثقفة أنفسهم، حسب آراء الأوروبي مارتين وشومان في كتابهما فخ العولمة، فنموذج الحضارة الغربية- وبتحليل المؤلفين الأوروبيين أنفسهم- لم يعد صالحاً لبناء المستقبل والدعاية الأوروبية والأمريكية الملفقة والخادعة المفرطة لهذا النموذج كانت جزءاً من الحرب الثقافية النفسية الباردة بين الأمم، ولهذا يجب وضع هذا النموذج حسب آراء الأوروبي مارتين وشومان في كتابهما فخ العولمة- في متحف الأسلحة القديمة لأنه يعود إلى عصور منقرضة وأدى إلى التدهور الاقتصادي والتدمير البيئي والانحطاط الثقافي على المستوى العالمي .
ونؤكد بأن الأيام دول ولو دامت لغيرهم لما وصلت إليهم وستقوم شعوب العالم بمحاسبتهم قانونياً وقضائياً وإلزامهم بدفع كامل التعويضات المادية والمالية والمعنوية عن جميع مراحلهم الإجرامية والاستخرابية واللصوصية.. كما أنهم سيدفعون مستقبلاً جزءاً كبيراً من دخلهم القومي السنوي كتعويضات مالية دائمة وشهرية لجميع المتضررين والمعاقين والمشردين واللاجئين والمظلومين.. وكذلك لإعادة الإعمار وتنظيف البيئة التي لوثوها بخباثتهم وهمجيتهم وإجرامهم..
﴿سَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ﴾ الشعراء-227.
صدق الله العظيممفيد وهام للجميعكتاب هام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم ..
لمعرفة همجية وحقارة..الاستخراب الوحشي الشيوعي الصيني في العالم وخاصة في تركستان الشرقية..
تركستان الشرقية.. فلسطين المنسية.. (الإرهاب الوحشي الشيوعي الصيني).. رابط مباشر PDF