تنزيل تمكين الباحث من الحكم بالنص في الحوادث سيرتي الذاتية باختصار:
وميض العمري: باحث من مدينة الموصل في العراق، وُلِد في بغداد سنة 1949م؛ وكان منذ شبابه قد انتهج طريقين في العلم، طريقاً مِهَنياً وآخر شرعياً. أما الطريق الشرعي، فهو الدراسة المنهجية للعلوم الإسلامية، وخاصة العلوم التي تساعد في فهم وتفسير نصوص القرآن الكريم والحديث الشريف، واستثمار ذلك في دراسات محددة. فكان أول كتاب له هو (فقه الإيمان)، طُبع في العراق سنة 1408هـ/ 1988م، ثم طُبع في الأُردن وقدَّم له الأُستاذ عمر الأشقر، وتم حديثاً تنقيحه بعنوان: (ثمار التنقيح على فقه الإيمان). ثم ألَّف عدة كتب، آخرها (وِجْهَة اللواء في فقه الأمن والدفاع). وأما الطريق المهني، فقد تخرَّج من كلية الطب في بغداد سنة 1972م، واستمر في الدراسة التخصصية وحصل على عضوية ثم زمالة كلية الأطباء الملكية البريطانية، وشغل في مدينة الموصل وظيفة طبيب استشاري في الطب الباطني (أمراض المفاصل) وإلى حين إحالته إلى التقاعد. وقد صدرت له الكتب التالية:
ثمار التنقيح على فقه الإيمان (وهو النسخة المنقحة من: فقه الإيمان).
المنطلق في فقه العمل (أخلاق وأحكام البناء والتفوق).
نخبة المسار في فقه القيادة والإدارة.
وِجْهَة اللواء في فقه الأمن والدفاع .
أهل البيت بين الخلافة والملك (مع التخريجات الفقهية للصراع السياسي في صدر الإسلام/ نسخة منقحة ومزيدة).
تمكين الباحث من الحكم بالنص في الحوادث (وهو دراسة نقدية للقياس في أُصول الفقه).
المنهج الفريد في الإجتهاد والتقليد.
الخليفة الراشد الأول.
الإمامة والتقريب بين السنة والإمامية.
المؤلف
د. وميض العمري
الموصل / العراقدراسة نقدية مفصلة للقياس في كتب الأصول ، وليس المقصود منها رد جميع الأحكام التي اعتمدت القياس ، ولكن المقصود ان الأحكام الصحيحة التي اسندوها الى القياس ، يمكن استنباطها من القرآن والسنة ، كما ان انظمة فهم النص الشرعي متقنة جدا ، بخلاف انظمة تصحيح القياس.
تمكين الباحث من الحكم بالنص في الحوادث رابط مباشر PDF