تنزيل شيءٌ لا بدّ منه حمزة عبدالله الضياني
مؤلف رواية شامة ورواية شيءٌ لا بدّ منه.
شاعر وروائي، بدأ كتابة الشعر والقصة في سنٍّ مبكرة، وفي 2016 نشر أول رواية له بعنوان “شامة”, ثمّ في عام 2018 نشر روايته الثانية “شيءٌ لا بدّ منه”، وله العديد من القصائد والمقالات المنشورة في مواقع ومجلات مختلفة، ولقد شارك في العديد من المسابقات؛ منها المحلية ومسابقات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفاز بجائزة الشعر بمسابقة جامعة العلوم والتكنولوجيا اليمنية لعام 2017، كما فاز بالمركز الأول في الخاطرة في مسابقة “الديوان” –عبر مواقع التواصل الاجتماعي- والمركز الثاني لنفس المسابقة في مجال الشعر الفصيح لعام 2017.
حياته:
ولد في محافظة عمران ونشأ وترعرع فيها إلى أن اكمل دراسة الثانوية العامة، ثمّ انتقل إلى محافظة صنعاء لدراسة الطبّ مع أخيه الدكتور عمر؛ حيثُ عاش هو وأخوه حتى اللحظة.. زوجته مُترجِمة، وله من الأبناء ولدٌ واحدٌ اسمهُ (عُمَر)..\
كان مولعًا بالقراءة منذُ بداياته، ولقد كان في القراءة يعتمد بشكلٍ كبيرٍ على الكتب الإلكترونية؛ نظرًا لعدم توفر معظم الكتب التي كان يرغب بقراءتها بصورةٍ ورقية..
تعليمه:
درس المرحلة الابتدائية والثانوية في مدرسة الإشراق النموذجية بعمران، ثمّ حصل على منحةٍ للمتوفقين بجامعة العلوم والتكنولوجيا تخصص (طبّ بشري) حيث حصل على درجة البكالوريوس في الطب العام والجراحة عام 2017، وحاليًا يحضّر الدراسات العليا (الزمالة العربية) في اختصاص طبّ وجراحة العيون..
عمله:
يعمل مُعيدًا لمادّتي علم الأنسجة وعلم الأمراض بجامعة صنعاء وجامعة العلوم والتكنولوجيا.. أسس دار نقش للنشر؛ وهي من أهم دور النشر اليمنية، ويعمل مدقّقًا لغويًا ضمن دار النشر ذاتها.بعد أن غادرت تلك الفتاة، تَوَجّسَ قلبي شعورًا غريبًا أن هناكَ مَن كان يراقبني، لكنني تجاهلت ذلكَ الشعور وذهبتُ إلى الحديقة كالعادة.. مُبقيًا باب البقالة مفتوحًا.
حينما جلستُ على الأرجوحة؛ تذكرتُ أولَ مرةٍ جلستُ فيها على الأرجوحة بعد أن حلمتُ تلكَ الأطياف، لا أزال متذكرًا جميع تفاصيل ذلك اليوم وكأنه البارحة، عندما حاولتُ ربطَ تفاصيل الحلم بالأرجوحةِ ولم أفلح.. هناك الكثير من الاستثناءات للكثير من القوانين في هذه الحياة، أكثر هذه الاستثناءات هي الأحلام؛ إذ أننا قد نحلم ما نتوقع حصوله أو نفكر فيه، في حين نتفاجأُ بحصولِ ما لم يكن في الحسبان..
شيءٌ لا بدّ منه رابط مباشر PDF