تنزيل غير متاح الاسم: أيمن رشدي سويد.
الجنسية: سوري.
مكان وتاريخ الولادة: دمشق 1955 م.
مقيم في السعودية منذ عام 1400 هـ.
المؤهلات الأكاديمية
——————-
الثانوية العامة القسم العلمي في دمشق سنة 1974 م.
إجازة في التجويد من معهد القراءات، بالقاهرة سنة 1981 م.
إجازة الليسانس من كلية اللغة العربية، بجامعة الأزهر بالقاهرة سنة 1982 م.
شهادة الماجستير بامتياز من كلية اللغة العربية، بجامعة أم القرى، في مكة المكرمة سنة 14 الاسم: أيمن رشدي سويد.
الجنسية: سوري.
مكان وتاريخ الولادة: دمشق 1955 م.
مقيم في السعودية منذ عام 1400 هـ.
المؤهلات الأكاديمية
——————-
الثانوية العامة القسم العلمي في دمشق سنة 1974 م.
إجازة في التجويد من معهد القراءات، بالقاهرة سنة 1981 م.
إجازة الليسانس من كلية اللغة العربية، بجامعة الأزهر بالقاهرة سنة 1982 م.
شهادة الماجستير بامتياز من كلية اللغة العربية، بجامعة أم القرى، في مكة المكرمة سنة 1411 هـ.
شهادة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف من كلية اللغة العربية، بجامعة أم القرى، في مكة المكرمة سنة 1419 هـ.
شهادة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من كلية الدراسات الإسلامية والعربية، بجامعة الأزهر، في القاهرة سنة 1420 هـ.
المؤهلات القرآنية
—————
إجازة في القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، من فضيلة المقرئ الشيخ / محي الدين الكردي بدمشق.
إجازة في القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، من فضيلة المقرئ الشيخ / محمد طه سكر بدمشق.
إجازة في القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، من فضيلة المقرئ الشيخ / عبد العزيز عيون السود بحمص.
إجازة في القرآن الكريم بالقراءات العشر الكبرى، من فضيلة المقرئ الشيخ / عبد العزيز عيون السود بحمص.
إجازة في القرآن الكريم بالقراءات العشر الصغرى، من فضيلة المقرئ الشيخ / محيي الدين الكردي بدمشق.
إجازة في القرآن الكريم بالقراءات العشر الكبرى، من فضيلة المقرئ الشيخ / أحمد عبد العزيز الزيات بالقاهرة.
إجازة في القرآن الكريم بالقراءات العشر الكبرى، من فضيلة المقرئ الشيخ / إبراهيم علي شحاته السّمنُّودي بالقاهرة.
إجازة في القرآن الكريم بالقراءات العشر الكبرى، من فضيلة المقرئ الشيخ / عامر السيد عثمان (شيخ عموم المقارئ المصرية) بالقاهرة.
العمل
—-
عمل متعاونًا مع الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بجدة، وذلك من خلال:
التدريس المباشر للقرآن الكريم وعلومه، وتخريج حفظةٍ متقنين وإجازتهم بالإسناد المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد زاد عددهم عن (40) مجازًا ومجازةً تبوأ كثير منهم وظائف تعليمية في الجامعات والمدارس والمساجد السعودية.
الإشراف على حلقات تحفيظ القرآن الكريم في بعض مساجد جدة.
عمل دورات تجويدية لرفع مستوى الأساتذة بالجمعية.
القيام بتحقيق عدد من مخطوطات التجويد والقراءات القرآنية التي لم يسبق لها أن طبعت، وإخراجها بالثوب اللائق بها.
التعاون مع القسم النسائي في الجمعية للتدريس للمدرسات،ورفع مستواهنّ في علوم القرآن وإتقان التلاوة، من خلال الشبكة التلفزيونية.
التعليم الفضائي للقرآن الكريم عبر قناة (اقرأ)، وذلك من خلال برنامجي (كيف نقرأ القرآن) و(التلاوة الصحيحة) برواية ورش وبرنامج الإتقان لتلاوة القرآن.
رئيس المجلس العلمي للهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم.
.إن أصدقَ الحديث كتابُ الله عزَّ وجلَّ، وأحسنَ الهَدْي هَدْيُ محمد صلى الله عليه وسلم، وشرَّ الأمور مُحْدَثاتُها، وكلَّ مُحْدَثةٍ بِدعةٌ، وكلَّ بِدعةٍ ضلالةٌ.
نحمده – تعالى – أن جعَلنا من أمّة القرآن العظيم، كلامِه القديم، الذي صانه عن التغيير والتحريف، والتبديلِ والتصحيف، وتولّى حِفْظَه بنفْسه ولم يَكِلْه إلينا، حيث قال سبحانه: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9)﴾… [سورة الحِجر: آية 9].
وقال عن القرآن الكريم أيضاً: ﴿ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ{41} ﴿ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ﴾{41}… [سورة فصلت: 41- 42].
ولقد كان جبريل – عليه السلام – يَنزِل بالقرآن العظيم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن يتلقّاه من ربّ العزّة – جلّ وعلا – فيقرؤه على رسول الله صلى الله عليه وسلم، تماماً كما تلقّاه.
وفي الحديث القدسيّ الصحيح، الذي رواه مسلم ان الله – تعالى – قال للنبيّ صلى الله عليه وسلم: “ومُنزِلٌ عليكَ كتاباً لا يَغْسِلُه الماء” اهـ. وذلك أنّه محفوظ في الصدور.
وقد أبَرز الله تعالى هذه الخاصِّيّة للقرآن الكريم بقوله سبحانه: ﴿بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ…﴾. [سورة العَنكبوت: آية 49].
وقد تجرَّد لنقل القرآن الكريم وضبطِه وإحكام تلاوته قومٌ من المسلمين على مَرِّ العصور، يأخذه الآخِرُ عن الَأوّل بمنتهى الدقَّة والأمانة، حتى يؤدِّيه لمَن بعده من أجيال المسلمين، وعُرِفَ هؤلاء القوم في كلِّ الأعصار والأمصار بــ “القُرّاء”.
فالقراء هم قوم وهَبوا حياتهم لكتاب ربِّهم، تلقَّوْه حرفاً حرفاً مع الضبط التامّ من شيوخهم، وأدَّوْه بمنتهى الأمانة إلى تلاميذهم.
هم قوم يقرؤون القرآن الكريم تارةً بشجىً، وتارةً بطَرَب، ومرَّةً بشوق، وفَيْنَةً برهبة، وحيناً برغبة، يُحَسِّنون أصواتهم ما استطاعوا بتلاوة كتاب ربِّهم، من غير أن يَستعملوا تلك الإيقاعات المستفادة من علم الموسيقى؛ لأنَّ القرآن الكريم أجلُّ من ذلك وأعظم، فللقرآن الكريم موسيقاه الخاصّة التي لا يشاركه فيها كلام، وهي ناشئة من المدود في أماكنها، ومن الغُنَن في الميمات والنونات، ومن إعطاء الحروف حقَّها ومُستحقَّها من المخارج والصفات، لا سيَّما الشِّدَّة والرخاوة والبينيّة، والهمس والجهر، والقلقلة والصفير والتفشّي، والتفخيم والترقيق.
غير متاح رابط مباشر PDF