تنزيل كتاب-الأغانى-pdf أبو الفرج الأصفهاني (284هـ/897م – 14 ذو الحجة 356 هـ/20 نوفمبر 967م)، علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم المرواني الأموي: وأُمّه شيعية من آل ثوابة، من أئمة …ترك أبو الفرج الأصفهاني، مصنف هذا المؤلف، للمكتبة العربية ما يعادل حمل ثلاثين بعيراً من كتب الأدب، جمعها في هذا الكتاب الذي هو كتاب الأغاني على حد ما يرى الصاحب بن عباد والوزير البويهي المشهور. ولعل الثقافة التي كان يردها أبو الفرج الأصفهاني، والتي كانت تقوم في الأساس على الأخذ من كل شيء بطرف، إذ كان يتردد على الشيوخ من المحدّثين واللغويين والكتاب والشعراء، كما كان يتردد على الشيوخ من الإخباريين والوراقين، لعل هذه الثقافة ساهمت في إغناء مؤلَّفه هذا فجاء بمثل هذه الشمولية، وبمثل تلك الغزارة المعرفية والعلمية.
لقد جمع الأصفهاني في كتابه هذا ما حضره وأمكنه جمعه من الأغاني العربية قديمها وحديثها، ناسياً كل ما ذكره إلى قائل شعره وصانع لحنه، وطريقته، وإصبعه التي ينسب إليها من طريقته، واشتراكٍ إن كان بين المغنين فيه، على شرحٍ لذلك وتلخيص وتفسير للمشكل من غريبه، وما لا غنى عن علمه من علل إعرابه وأعاريض شعره التي توصل إلى معرفة تجزئته وقسمة ألحانه. ولم يستوعب كل ما غُنّيَ به في هذا الكتاب ولا أتى بجميعه، إذ كان قد أفرد لذلك كتاباً مجرداً من الأخبار، ومحتوياً على جميع الغناء المتقدم والمتأخر، معتمداً في هذا الباب على ما وجد لشاعره أو مغنيه أو السبب الذي من أجله قيل الشعر، أو صنع اللحن خبراً يستفاد، ويَحْسُن بذكره ذكر الصوت معه، على أقصر ما أمكنه وأبعده من الحشو والتكثير بما تقل الفائدة فيه، وأتى في كل فصل من ذلك بنتف تشاكله، ولمع تليق به، وفقر إذا تأملها قارئها متنقلاً بها من فائدة إلى مثلها، ومتصرفاً فيها بين هزل وجد، وآثار وأخبار، وسير وأشعار، متصلة بأيام العرب المشهورة وأخبارها المأثورة، وقصص الملوك في الجاهلية، والخلفاء في الإسلام، تجمل بالمتأدبين معرفتها، وتحتاج الأحداث إلى دراستها، ولا يرتفع من فوقهم من الكهول عن الاقتباس منها، إذا كانت منتحلة من غرر الأخبار، ومنتقاة من عيونها، ومأخوذة من مظانها، ومنقولة عن أهل الخبرة بها.كتاب الاغاني من الكتب المضللة المليئة بالاكاذيب و الضلالات في الأثار و السير خاصة في سيرة النبي صلى الله عليه و سلم و الصحابه كما حذر منه و من محتواه السام علماء السنة الكبارجيدكتاب به مغالطات كثيرة و حذر منه علماء السنةكتاب به مغالطات كثيرة و حذر منه علماء السنةكتاب تراثي رائعياسيدي اتيت بشعري و اطلب منك ملكه الانس وانا وانا عٌبًدٍآ فقيرا و بداخلي حب وغرام العشاق اتيت من بلاد الشام الي مصر وانا في طريقي أقطع كل قوانين العرب بداخلي نارمصر الرمال العتيقة وصهدها الجبار
والنيل كخرطوم حريقه وحيد في وسط النار
في إيدين بشر نمل رايحه وجاية
ع الضفةفيهم مطافي وفيهم كدابين زفة
وفيهم اللي تعالى وقال أنا حكمدار
وكل باب م البيبان مقفول على اسرار
وكل سر بحريقة عايزة تتطفا
من أهلي تندهلي وتقوللي تعا اتدفا
أنا اللي عمري انكتب إلى يوم ما اتوفى
على اسم مصر
القاهرة في اكتئاب والأنس عنها غاب
من عتمة تدخل لعتمة كأنها ف سرداب
أو قرية مرمي عليا ضل هجانةالحظر
م المغربية بأمر مولاناومصر في الليل بتولد
والبوليس ع الباب
صبية ولاٌدة يابا ولحمها جلاب
طلع الصباح زغرطت في السكة فرحانه
على كتفها مولودتها لسه عريانه
وف لحظة كانت جميع الدنيا دريانة
على اسم مصر .كل شي اريد لمسه يجرحني بعمقانا دبت وجزمتي نعلها داب
من كتر التدوير ع الاحباب
يا سلاملم لو اعتر ف حبيب
دا انا ارقص من كتر الاعجاب
واتنطط واتعفرت واترقص
كدهوه كدهوه كدهوه
انا قلبي مزيكا بمفاتيح
من لمسة يغنيلك تفاريح
من اني ما فطرتش وجعان
ومعذب ومتيم وجريح
باتنطط واتعفرت واترقص
كدهوه كدهوه كدهوه
بيانولا وألابندا وحركات
اطلعي بقى يا نصاص يا فرنكات
انا عازمك يا حبيبي لما الاقيك
على فسحة في جميع الطرقات
نتنطط نتعفرت نترقص كدهوه
كدهوه كدهوه كدهوه
كتاب-الأغانى-pdf رابط مباشر PDF