تنزيل كتاب-الاجوبه-المسكته-pdf احب نشر الكتب لتكون صدقة جارية ويستفيد جميع الناسابن أبي عون (000 – 322 هـ = 000 – 934 م)

إبراهيم بن محمد بن أبي عون أحمد بن المنجم، أبو إسحاق: أديب، من أشياع الشلمغاني وثقاته ببغداد.
له كتاب (النواحي) في أخبار البلدان، و (الجوابات المسكتة – خ) باسم (الاجوبة المسكتة) في جامعة الرياض (249 ص) (4).
و (التشبيهات – ط) و (الدواوين) و (الرسائل) و (بيت مال السرور) قتله الراضي العباسي صلبا مع الشلمغاني، بعد أن عرض عليه أن يتبرأ من الشلمغاني ولم يفعل

نقلا عن : الأعلام للزركليكتاب رائع يفتح اجوبة عميقة مرت عبرالسنين دارت بين جهابذة الفصحاء والبلغاء اخرجتهم من مواقف او رجحت رؤاهم واسكتت السائلين بضربة واحدة منهم الانبياء والرسل والاشراف والانبياء والحكماء والخلفاءكتاب ( الأجوبة المُسكتة ) عبد الله بن أبي عون 1
– سأل معاوية الأحنف بن قيس عَنْ الزمان فقال : أنت الزمان فإن صلحت صلح وإن فسدتْ فسد .
– قال معاوية لعقيل وكان عجيب الجواب : إن فيكم يا بني هاشم لشبقاً فقال : هو منا في الرجال ومنكم في النساء .
– قال رجل لعمرو بن العاص لأتفرغن لك قال : الآن وقعتْ في الشغل .
– عزى رجل عمر بن عبد العزيز في ولده فقال : إن هذا الأمر لم نزل نتوقعه فلما حصل لم ننكره .
– اجتمع قوم بباب الأوزاعي يتذاكرون ورجل من كلب ساكت فقال رجل : بحق سُميتم خرس العرب فقال : ياهذا أما علمتْ أن لسان الرجل لغيره وسمعه له .
– قيل لبعض الصالحين : لمَ لا تتزوج ؟ فقال : مكابدة العفة خير مِن الاحتيال لمصلحة العيال .
– لما همت ثقيف بالإرتداد قال لهم عثمان بن العاص : يا معشر ثقيف لا تكونوا آخر العرب إسلاماً وأولهم ارتداداً .
– قال معاوية لعقيل بن أبي طالب : ماحال عمك أبي لهب ؟ قال : في النار مفترشاً عمتك حمالة الحطب .
( كتاب )الأجوبة المُسكتة إبراهيم بن أبي عون 2.
– مدح قوم أبو بكر فقال : الله أعلم مني بنفسي ، وأنا أعلم منكم بنفسي ، وأستغفر الله مما تعملون وأسأل الله أن لا يؤاخذني بما تقولون ، وأن يجعلني خيراً مما تظنون .
– قيل لزرعة بن ضمرة الهلالي متى عقلتْ ؟ قال : يوم ولدتْ ، مُنعت الثدي فبكيت ، وأعطيته فسكتْ .
– قيل للمغيرة مَنْ أحسن الناس عيشاً ؟ قال : مَنْ حسن عيش غيره في عيشه .
– قيل لفارسي : ما الفرق بين الحزن والغضب ؟ قال : إن كان الأمر ممن فوقك أحزنك ، وإن كان ممن دونك أغضبك .
– قال رجل لحكيم : كيف أصبحتْ ؟ قال : لا أُخبرك .
– نُظر ديوجانس وهو يأكل في الطريق فقيل له : تأكل في الطريق ؟! قال : جعتٍ في الطريق فأكلت في الطريق .
– عير رجل ديوجانس فقال : أنا شرفي يبتدئ مني ، وأنت شرفك ينتهي إليك .
– قيل لديوجانس : أي أوقات الطعام أفضل ؟! فقال : أما مَنْ قدر فإذا اشتهى ، وأما مَنْ لم يقدر فإذا وجده .

كتاب-الاجوبه-المسكته-pdf رابط مباشر PDF

رابط التحميل