تنزيل كتاب-نظرية-التقعيد-الفقهي-وأثرها-في-اختلاف-الفقهاء-pdf |الدكتور محمد الروكي، هو جامعي مغربي، ولد بناحية فاس بالمغرب سنة 1953م، تلقى تعليمه الأولي في الكتاب القرآني، حيث حفظ القرآن الكريم وجملة من المتون العلمية. كما كنز في صدره نحوا من عشرة آلاف بيت من الشعر العربي. بعد استكمال دراسته الثانوية حصل على الإجازة العليا في الدراسات الإسلامية من جامعة القرويين بفاس سنة 1977. بعد ذلك نال شهادة الدراسات الجامعية العليا حول موضوع “القاضي عبد الوهاب وجهوده في الفقه المالكي” بكلية الآداب محمد الخامس الرباط سنة 1987، ثم شهادة الماجستير في قواعد الفقه المالكي من جامعة محمد الخامس بالرباط 1979م. وفي سنة 1992 حصل على دكتوراه الدولة في الفقه وأصوله “نظرية التقعيد الفقهي وأثرها في اختلاف الفقهاء” بجامعة محمد الخامس بالرباط. وظائفه رئيس جامعة القرويين. عضو المجلس العلمي الأعلى. أستاذ الفقه وأصوله بجامعة محمد الخامس بالرباط منذ سنة 1987م إلى الآن. أستاذ القواعد الفقهية بالدراسات العليا بجامعة الحسن الثاني بالبيضاء (سابقا) وكذا بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس (سابقا). أستاذ الفقه وأصوله بدار الحديث الحسنية بالرباط. أستاذ الفقه وأصوله بجامعة القرويين بفاس. رئيس وحدة التكوين والبحث في: فقه الأموال في المذهب المالكي من خلال تراث الغرب الإسلامي، بكلية الآداب – سايس فاس – سابقا.  الإشراف على عشرات الأطروحات والرسائل الجامعية المغربية ودار الحديث الحسنية.  رئيس قسم شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس من نهاية سنة 2000م. خبير محكم لدى عدد من المجلات العلمية والمؤسسات العلمية الجامعية. خبير أول بمجمع الفقه الإسلامي الدولي بجدة من بداية 2006م إلى الآن. عضو المجلس الاستشاري لمشروع الفقه المالكي بالدليل – بدبي – الإمارات العربية المتحدة (دار البحوث سابقا، والمعهد الديني حاليا). عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية. عضو اللجنة العلمية الاستشارية لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب. رئيس جمعية خريجي الدراسات الإسلامية العليا بالرباط. خطبي مسجد الأندلي بفاس (سابقا).

المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعيإن قواعد الفقه وكلياته هي خلاصته وزبدته، بها يُحكَم إستيعاب فروعه وجزئياته ومسائله، وبها تعمق عقلية الفقيه ويتسع أفقه؛ وقد اهتم بها الفقهاء قديماً وحديثاً، لكن هذا الإهتمام آنصب في غالب أمره على الجانب التطبيقي.

فالبحث الفقهي اليوم في حاجة إلى تأسيس نظرية علمية عن التقعيد الفقهي، يُجمع فيها بين المنثور من القواعد، ويربط بين خيوطها ربطاً محكماً تنقشع به حقيقة التقعيد الفقهي، وعناصره وضوابطه وأصوله الشرعية وطرائقه…، ليكون ذلك ميزاناً لدراسة القواعد الفقهية بأصنافها ومراتبها، ومنهاجاً للكشف عن تراث الفقه الإسلامي في مادته التقعيدية وجانبه التنظيري… وهذا ما يرومه ويحاول بلوغه هذا الكتاب.
كتاب-نظرية-التقعيد-الفقهي-وأثرها-في-اختلاف-الفقهاء-pdf رابط مباشر PDF

رابط التحميل