تنزيل كتيبات ثقافية عالمية-11.. هندسة مدرسة علمية فلكية عربية إسلامية معاصرة.. الكتيب الحادي عشر.. الطبعة الأولى. شهادة دكتور في الطب البشري (M.D) كلية الطب البشري، جامعة دمشق، 1985م.
طبيب أخصائي في امراض الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق وجراحتها،1989م.
ليسانس ودبلوم وماجستير في الدراسات العربية والإسلامية، 2008م
– 2009م -2011م.
شهادة البورد السوري باختصاص أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحتها،1440هـ- 2019م.
طبيب أخصائي استشاري وباحث علمي ومحاضر ومؤلف وناشر لعشرات الكتب ومئات المقالات والمحاضرات والدراسات والحوارات والندوات والمؤتمرات العلمية والطبية العامة والتخصصية.. في مختلف المواضيع المتنوعة. في بحوثنا العلمية النقدية نهدف استراتيجياً إلى تكسير الصورة النمطية الغربية، وخاصة عبدة الشيطان منهم والذين يتمظهرون بمدنيات غربية أوروبية أميركية صينية، وقد قتلوا أكثر من مليار إنسان خلال ولادة ما يسمى نهضتهم الصناعية الاستعمارية الإرهابية كوحوش مفترسة في القرون الخمسة الأخيرة، وما زالوا حتى الآن يفتعلون ويصنعون عمداً وقصداً كل الحروب والفتن والمجاعات والإبادات والأوبئة وتلوث البيئة وكان من أخطرها الحرب بأسلحة الدمار الشامل الكيميائية الفيروسية بطاعون كورونا بين الوحوش المفترسة الأوروبية الأميركية والصينية في نهاية 2019م والمستمرة حتى الآن، وقد نشروا الوباء في معظم دول العالم وأصابوا به عشرات الملايين من الناس ومات عدة ملايين منهم، ولاسيما في عقر دارهم الأوروبي والأميركي والصيني..
كما أن هؤلاء المتوحشين الأمريكي والصيني مضافاً إليهم الإرهاب الهندي يقومون بكل همجية بتلويث الكوكب الأرضي بغازات الدفيئة وخاصة غازات الكربون، مما يؤدي إلى رفع درجة الحرارة تدريجياً وإذابة الثلوج في القطبين الشمالي والجنوبي، وستحدث كارثة بيئية هائلة تقتل أكثر من ربع مليار إنسان غرقاً ومرضاً من تلك البيئة الملوثة..
والأخطر من ذلك هو السعي الدؤوب من الدول الاستعمارية الإرهابية الماسونية الصهيونية العميقة والمتمظهرة بالدول الرأسمالية الشيوعية والمختبئة زوراً وتلفيقاً وراء منظمات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وبقية مؤسساتها الكاذبة والخادعة.. والتي تهدف إلى دعم الاستعمار والإرهاب والدمار واللصوصية والاستبداد عالمياً، لديمومة استراتيجية العلم والتقنية بشكل معكوس ومقلوب بحيث يتم نهب كل موارد وخيرات وعقول وإبداعات الدول النامية مع استعمارها وتدمير بنيتها التحتية بأسلحتهم الغبية، وبنيتها الفوقية بحروبهم النفسية والثقافية.. مع طمس حضارات وهويات وثقافات الشعوب وسرقة كل تقنيات الحضارات العربية الإسلامية القديمة.. فقد سرقوا معظم علوم وتقنيات ما قبل الطوفان وبعده، ثم قاموا بتزوير التاريخ وتزييفه للحضارات القديمة بنسبة أكثر من 90% فمن المعروف بأن الكهرباء والمصابيح الكهربائية والبطاريات الكهربائية معروفة للحضارات ما بين النهرين وحضارات مصر القديمة، كما أنه عرفوا الليزر واستخدموه تقنياً بثقب الأحجار الكريمة السومرية والفرعونية ولا يتم ذلك إلا بتقنيات الليزر، كما استخدموا الليزر لحفر مدن كاملة تحت الأرض مؤلفة من منازل ومعابد وقصور وممرات..، كالمدن العجيبة المكتشفة في جنوب تركيا وشمال سوريا، ومن المعروف بأن هناك اكتشافات أثرية في بابل والعراق للبطاريات الكهربائية على شكل أوعية فخارية يقدر عددها بأكثر من أربعة كما أن المصابيح الكهربائية لها صور عن المعابد القديمة، وقد ضحكوا أيضاً على الشعوب بتزوير وظيفة الأهرامات على أنها قبور للفراعنة، وهي بالحقيقة أبراج للطاقة الكهربائية ومولدات لها وللاتصالات الأرضية والفضائية وكانت مصر الفرعونية تعرف الكهرباء والضوء والطاقة الحرة الكهربائية التي تستخرجها من الطاقة الحركية المائية..
حتى أن الباحث نيكولا تسلا ساعده الغرب في سرقة تلك العلوم والتقنيات القديمة واستثمارها لمشروع الشعاع الأزرق الماسوني وفيه يتم استخدام العلوم والتقنيات القديم والحديثة للشر والإرهاب والخراب والدمار، وهم يحاولون قتل مليارات من البشر بالسلاح الزلزالي والتفجيرات النووية في أعماق البحار والمحيطات التي تسبب كارثة التسونامي، بالإضافة على السلاح الكهرطيسي الذي يتلاعب في الطقس والمناخ والغلاف الجوي الأرضي مما يسبب عواصف رعدية وارتفاع درجات الحرارة وحرائق واسعة في الغابات واستمطار طوفاني ضار، بالإضافة إلى سمومهم الكيميائية وفيروساتهم وجراثيمهم الخبيثة الممرضة.. ومعظم تلك الأبحاث يجريها الكادر العلمي التقني اليهودي الصهيوني الماسوني في مناطق سرية وشديدة الحراسة كالمنطقة العسكرية رقم 51 في صحراء نيفادا الأميركية التي يأتيها العاملين فيها وبقية المجرمين من عبدة الشيطان بالطائرات، وقد بنيت بأشكال ورموز ماسونية شيطانية فوق الأرض وتحت الأرض، ومعظم المسروقات الوثائقية والمخططات العلمية الفضائية التي سرقها الأوروبيون والأميركيون والسوفييت بعد الحرب الأهلية (العالمية) الغربية الثانية من الألمان موجودة فيها، وخاصة مخططات الصواريخ الفضائية وتقنيات صناعة الأطباق الطائرة، وخرائط القارة القطبية الجنوبية والمشاريع الكهرطيسية والنووية.. كتاب هام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم جزاكم الله خيرا
كتيبات ثقافية عالمية-11.. هندسة مدرسة علمية فلكية عربية إسلامية معاصرة.. الكتيب الحادي عشر.. الطبعة الأولى. رابط مباشر PDF