تنزيل ما تحت الوسائد كاتبة خواطر و قصصما زلنا نُهرول في سُبلٍ مبهمة المعالم ، تصفعنا الطرق لتسمعُ الأرصفةُ أنين أفئدتنا و نلعنها ألف مرة ، أصحابُ مواقف غادروا و لم يتركوا سوا تلك الوسائد المُبتلة ، وسائد أُرهقت من ذرف الدموع ، حاكت بخيوطها حكايا جمه ، لا أحد يدري مدى ما خَلفت تلك الليالي سوا سَجينها .
ما تحت الوسائد رابط مباشر PDF