تنزيل مختصر تلفيقات وأكاذيب ناسا الفضائية.. دراسة علمية كونية نقدية موثقة.. شهادة دكتور في الطب البشري (M.D) كلية الطب البشري، جامعة دمشق، 1985م.
طبيب أخصائي في امراض الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق وجراحتها،1989م.
ليسانس ودبلوم وماجستير في الدراسات العربية والإسلامية، 2008م
– 2009م -2011م.
شهادة البورد السوري باختصاص أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحتها،1440هـ- 2019م.
طبيب أخصائي استشاري وباحث علمي ومحاضر ومؤلف وناشر لعشرات الكتب ومئات المقالات والمحاضرات والدراسات والحوارات والندوات والمؤتمرات العلمية والطبية العامة والتخصصية.. في مختلف المواضيع المتنوعة.تلفيقات ناسا وأمثالها حول نهاية العالم واحتمالات خادعة كارثية لاصطدام كويكبات بالأرض:
بعد الانتهاء المضحك والعبيط لكذبة نهاية العالم يوم الأحد 21/6/2020م لناسا وأمثاله كالوكالة الروسية حسب الحسابات الفلكية لتقويم حضارة المايا القديمة، وهم يهدفون بذلك إلى تشويه الحضارات الراقية لأميركا اللاتينية وغيرها .. وكذلك إلى تخويف الجمهور والعوام لعدة أشهر بذلك القصف الخرافي مما يتمكنون بصناعة الغباء والجهل والوهن عند سفهاء وأغبياء الناس بشكل متعمد من ناسا وأمثالها.. وقد نشروا في نفس السياق الخرافي السخيف مقالات وأبحاث حاسوبية وكاذبة وخادعة من أمثال :
1 – (خطة ذكية) لوقف تأثير كويكب كارثي على الأرض
أثار احتمال اصطدام كويكب قاتل بالأرض خوفاً كبيراً لقرون، ولكن العلماء يعتقدون أن لديهم خطة للتخفيف من حدة هذا التصادم، وباستخدام تحويل مقيّد، يقترح الفريق استخدام كابلات طويلة لربط الجسم الفضائي المحتمل أن يكون خطراً، بكويكب صغير قريب، وسيتغير مركز الكتلة عندما يتم ربط الجسمين معاً، ما يؤدي إلى جذب الكويكب الأكبر إلى مدار أكثر أماناً.
واستُخدم الكويكب “بينو” كموضوع اختبار في المحاكاة الحاسوبية، لحساب ديناميات هذا النظام لمجموعة متنوعة من الظروف الأولية المختلفة، وخلص الفريق إلى أنه يمكن استخدامه كنظام دفاع كوكبي.
وطوّرت العملية من قبل الباحثين في جامعة سنترال فلوريدا، الذين يتطلعون إلى استخدام الكابلات الطويلة الموجودة في مصاعد الفضاء أو أنظمة الدفع، أو تلك التي تستخدم لربط الأقمار الصناعية معاً.
وسيُستخدم الكويكب الأصغر لعرقلة مدار الكويكب القاتل، حيث أن الأجسام الصغيرة لها معدل دوران يمكن أن يتراوح من ثوان إلى ساعات، والفكرة هي ربط الكويكبين معاً، مع آمال تحويل مسار أكبر – وهو يتجه نحو الأرض.
وتقول الدراسة التي نُشرت في (Springer): أحد الأسباب هو أنها مصنفة على أنها PHA (كويكب يحتمل أن يكون خطراً)، ويمر بالقرب من الأرض كل 6 سنوات تقريباً، ولها واحدة من أعلى درجات التأثير على المخاطر بين PHAs. وسبب آخر هو ميله المنخفض إلى المدار، “بينو” هو نوع B (بدائي وغني بالكربون)، يبلغ قطره نحو 492 متراً، ويدور كل 4.3 ساعات”.
ويشير الفريق إلى أنه سيقترب قريبا من الأرض في عام 2060 ويأمل أن تؤدي العملية المطورة دوراً لدرء الخطر المحتمل.
وفي المحاكاة، أُطلقت مركبة فضائية في 28 أكتوبر 2035، ما أتاح لها الوقت للسفر إلى “بينو” قبل أن يقترب جداً من الأرض، والتي ستربط الكبل بالكائنين.
وتقول الدراسة: “تظهر النتائج في كلتا الحالتين زيادة واضحة في انحراف المدار للأزواج الطويلة”.
المصدر: ديلي ميل
وتعليقنا على تلك المقال العبيط بأنهم إذا كانوا لا يستطيعون أن يعالجوا وباء كورونا على الأرض فكيف يستطيعون ربط كويكبات -تبعد عنا بعدة ملايين أو عشرات الملايين من الكيلومترات- ببعضها بكابلات فضائية، حتى أن أقمارهم الصناعية كاذبة وملفقة حسب بعض الباحثين والخبراء فهي عبارة عن بالونات ومناطيد وطائرات محملة بالكاميرات في الجو فقط.. فكيف يكذبون بأنهم باستطاعتهم ربط تلك الكويكبات السريعة الدوران والسابحة في المجموعة الشمسية.. مما يدل على سخافتهم ودجلهم وهنا نؤكد على أهمية هندسة مدرسة علمية فلكية مستقلة عربية إسلامية عالمية لنشر الحقيقة الصادقة والظواهر الطبيعية والكونية الصحيحة للعالمين.كتاب هام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم جزاكم الله خيرا
مختصر تلفيقات وأكاذيب ناسا الفضائية.. دراسة علمية كونية نقدية موثقة.. رابط مباشر PDF