تنزيل كتاب-كذبه-جاذبيه-الارض-pdf كاتب مغربي مهتم بعلم الفلك والفيزياء الفلكية والجيولوجيا، مؤلف لاثنين وعشرين كتابا لحدود اليوم في مجالات متعددة، خريج كلية الحقوق جامعة القاضي عياض مراكش، لا أومن بالتخصص وأعتبر أن العلم والتعلم هما نتيجة الرغبة الصادقة ولا علاقة لهما بالبحث عن الشواهد وتجميعها.سقوط الأجسام نحو الأرض هو نتجية واحدة من قوتين، إما قوة مرجعة من أعلى أو قوة جاذبة من أسفل، ولكي نحسم أي القوتين هي الفاعلة، لابد من البرهنة على ذلك، والقول بأن للأرض جاذبية هو قول بلا برهنة لأنه لو كانت للأرض جاذبية، لازدادت كلما اقتربنا من سطح الأرض وبالتالي يستحيل تحليق الطائرات ويستحيل هبوطها بسلاسة.كتاب يفتقر لابسط الاسس العلمية الفيزيائية للاثبات (شيء متوقع) و يعتمد على النصص الدينية و الاستنتاجات الشخصية بالاساس ، يحتوي على الكثير من المغالطات و يتغاضا عن العديد من الحقائق ، محتوى فارغ علميا و للتسلية فقطكتاب رائع(سلامٌ للمغرب الحبيب)
صحيح أن لفظ سماء في اللغة يعني كل من الهواء فوق سطح الأرض و ما يَعلوها بإتجاه الأعلى ، لكن ما قلته لم يقنعني عن وجود قوة الرجع فهذا يُوجب للأرض أن تكون محاطة بالهواء (معلقة) ، أو قولك أن الأرض مدببة من القطبين يعني شكلها ككرة القاعدة الأمركية فهذا يُوجب للأرض إنحناء متفاوت بين الطول والعرض و لم يتبت وجود إنحناء ، بل العديد من الأشخاص أثبتو عدم وجود هذا الإنحناء(الذي قام بحسابته فيثاغورس) ، فخير الأمور أوسطها ، أقول لك ما يوافق قانون الكتلة والكثافة الذي لا غبار عليه (الكثافة = الكتلة /الحجم) فأقول أن الأرض الأكثر كثافة تحتنا وما هو أقل كثافة فوقها وقِسْ على هذا القانون كل ما خطر ببالك (إلا إن قلت أن هناك قوة/طاقة مؤثرة ولم نتمكن من قياسها)كتاب لم أقرأ بعده حتى أقيمه
كتاب-كذبه-جاذبيه-الارض-pdf رابط مباشر PDF