تنزيل كوارث الطب الغربي على الكوكب الارضي.. الحرب الصحية الغربية الإرهابية ضد البشرية.. شهادة دكتور في الطب البشري (M.D) كلية الطب البشري، جامعة دمشق، 1985م.
طبيب أخصائي في امراض الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق وجراحتها،1989م.
ليسانس ودبلوم وماجستير في الدراسات العربية والإسلامية، 2008م
– 2009م -2011م.
شهادة البورد السوري باختصاص أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحتها،1440هـ- 2019م.
طبيب أخصائي استشاري وباحث علمي ومحاضر ومؤلف وناشر لعشرات الكتب ومئات المقالات والمحاضرات والدراسات والحوارات والندوات والمؤتمرات العلمية والطبية العامة والتخصصية.. في مختلف المواضيع المتنوعة.مخاطر الطب الغربي العليل على الكوكب الارضي بمن فيه ومافيه ،كارثي خبيث إرهابي عدواني لصوصي تخريبي اجرامي، لأن التجارة الصحية السوداء الرأسمالية الشيوعية الماسونية الوثنية مع مرتزقتهم الانجاس من كافة علوج وأدناس الجنسيات، متنوعة من تجارة الادوية الفاسدة والممرضة والمسرطنة والملوثة والملفقة والقاتلة إلى التجارة الإرهابية بالبشر وسرقة الأعضاء والدعارة والمخدرات واللقاحات الخبيثة، فالمتاجرة المتوحشة الحقيرة البهائمية في البؤس البشري والقهر الإنساني والتلفيق العلمي والكذب الاعلامي والدجل الطبي.. رابحة جداً، وسنعرض موضوع التلوث الكارثي الذي هو صناعة إرهابية لتلك العصابات الرأسمالية الشيوعية الماسونية،لأن تلوث وتسمم البيئة هام وشائع، وله نوعان: التسمم بالملوثات الناعمة، والتسمم بالملوثات المادية، وأخطرها الملوثات بالجراثيم والفيروسات الناعمة العقائدية والعقلية والفلسفية والفكرية التي تنتج إرهاباً وإجراماً وتدميراً وقتلاً وتشريداً على شكل كوارث فوضوية استخرابية لصوصية (استعمارية) رأسمالية شيوعية وثنية الحادية انحلالية كمظهر للمافيات الصليبية الماسونية الصهيونية العميقة، وكان أخطرها الحرب العالمية الإرهابية الثالثة بين الوحوش الهمجية الاستخرابية كالصين وروسيا وأوروبا وأميركا في الواقع الدولي المعولم الملوث بأسلحة الدمار الشامل الكيميائية الفيروسية بوباء كورونا المصنع وراثياً ، والذي أدى إلى انتشار طاعون الفيروس التاجي إلى معظم دول العالم، وإصابة مئات الملايين من الناس وقتل عشرات الملايين منهم..، وأكد الناطق الإعلامي المرتزق الرسمي (منظمة الصحة العالمية الملفقة) لتلك العصابات الصليبية الماسونية الصهيونية الإرهابية بأن فيروس كورونا قد يستمر على الأقل سنتين في الانتشار والإمراض.. مثل انتشار الانفلونزا الاسبانية عام 1918-1920م، أثناء الحرب الأهلية الأوروبية (العالمية) الأولى والتي أدت إلى مقتل أكثر من 200 مليون إنسان بالسموم الكيميائية النازية والفيروسات والجراثيم والكيمياويات السامة الرأسمالية.
بينما التسممات المادية في النوع الثاني تكون أقل خطورة، ولكنها خبيثة وممرضة للأفراد والمجتمعات أيضاً، وقد تكون مقصودة كحرب الأفيون والمخدرات والمشروبات الكحولية السامة التي فرضها الاستدمار (الاستعمار) الأوروبي البريطاني الأميركي الهمجي بقوة السلاح وإرهاب الحروب على الصين قسراً مما أدى إلى قتل الملايين منهم، لأن التجارة في البؤس البشري والدجل الطبي.. رابحة جداً، فأرباح الشركات الدوائية الرأسمالية الشيوعية العابرة للحدود تأتي في المرتبة الثانية بعد شركات تجارة السلاح في الحروب، فشركات الأدوية تسبق شركات النفط والغاز والمخدرات والدعارة في الأرباح.. وهي تتاجر في البؤس الإنساني والمرض الصحي بينما شركات السلاح تفتعل الحروب وتصنع الإرهاب والاستعمار وتتاجر في قتل الحياة والناس وتلويث البيئة.. ومن الأمثلة الموثقة، كذبة طبية برشوة 3مليون دولار تربح الشركات الدوائية 5مليار دولار:
حاكم كاليفورنيا (نايت) يطلب من المجلس التشريعي منحه 3 مليون دولار لتأمين تلقيح كل من هو تحت سن الأربعين بلقاح السولك (كذبة غريبة وعجيبة لتلقيح كبار السن ضد شلل الأطفال وتسميمهم بهذا اللقاح)، تصرّح الصحف بأن أرباح شركات الدواء العملاقة من جراء بيع لقاح السولك بلغت أكثر من 5 مليار دولار!! في شهر شباط من نفس العام يسجّل الحاكم نايت ملاحظة بوجود 4 ملايين شخص في كاليفورنيا هم تحت سن الأربعين، فيحصل على المنحة المالية.(العلاجات المحظورة، وامبراطوربة الطب الحديدية، تأليف: مجموعة من المؤلفين الغربيين، ترجمة وإعداد: علاء الحلبي، ص90)
وبناءً على ما سبق يمكن تعريف التسمم بأنه دخول مادة سامة قد تكون دواء أو غذاء أو مشروب أو هواء ملوث إلى الجسم عبر الجلد أو الجهاز الهضمي أو التنفسي.. مما تسبب أعراضاً وأمراضاً متعددة على شكل تناذرات مرضية تصيب معظم الأجهزة الجسمية الفيزيولوجية..
والتعريف المنطقي الصحيح الموسع له، بأن للتسمم نوعان: ناعم ومادي، وهو كل شيء ضار مهما كان نوعه ناعماً أو مادةً يدخل الجسم عبر تقنيات متعددة كالإعلام المزيف والحروب الثقافية العدوانية والتصريحات الكاذبة والأقوال الملفقة للضحك على البسطاء وإعادة برمجة عقولهم سلبياً للسيطرة عليهم وقد وصلت وقاحة الدول الإرهابية الاستخرابية (الاستعمارية) الرأسمالية المنفذة للخطط الكارثية الماسونية باستخدام تقنيات نانو تكنولوجي ، برش حبيبات معدنية مليئة بالجراثيم والفيروسات في أجواء الدول والمدن كسلاح الكيمتريل مما يؤدي إلى دخولها للجسم عن طريق الأنف والعين والفم والجلد وتحدث أمراضاً وسرطانات عديدة في الجسم، وقد وصلت الخباثة لدى الماسونية بإنتاج شرائح النانو تكنولوجي على شكل لقاح كاذب ضد الكورونا لنهب العالم وقتل مليارات من الناس لنهب موارد العالم والسيطرة عليه حتى بأخبث الطرق الإرهابية كزرع الشرائح الالكترونية الحاسوبية في الناس للسيطرة على عقولهم وتنفيذ الإرهاب والإجرام كعبيد مأمورين يحركونهم عن بعد بالأقمار الصناعية..
في هذا الواقع المعولم الملوث، علينا أن نرفع من مستوانا الحضاري الشامل بإعداد القوة الناعمة والخشنة بكافة أنواعها وأركانها، وأن نكون كزهرة اللوتس التي تحول العفونات والأوحال في المستنقعات الآسنة.. إلى حياة جميلة وجليلة ومتوازنة ومبدعة.. وبالتالي علينا تحويل التحديات والأزمات إلى حضارات فعالة وثقافات منتجة عمرانياً وعلمياً وتقنياً.. فالصخور تسد الطريق أما الضعفاء بينما يرتكز عليها الأقوياء ليصلوا إلى قمة المجد والتحضر والإبداع والعيش الكريم المستقل، فالأرض وخيراتها هي للجميع، وقادرة على تأمين كل مستلزمات الحياة المعيشية العزيزة لأكثر من 300 مليار إنسان، ولكن الخبثاء والسفهاء من جميع الأنجاس لا يعلمون وبطغيانهم يعمهون، ولا يفقهون أن من حفر حفرة لأخيه وقع فيها، وأن فوق كل ظالمٍ قاهر، وأن الله تعالى يمهل ولا يهمل، فيقذف الحق على الباطل فيدمغه ويسحقه، ويجعلهم كأعجاز نخل خاوية..
ومن واجب الشرفاء والحكماء والأحرار والعقلاء.. علاج أولئك السفهاء بمستشفيات حضارية ثقافية لأنهم مرضى فكرياً وفلسفياً وثقافياً وعقائدياً وصحياً ونفسياً..
والله سبحانه وتعالى الحكيم العليم العزيز القوي الحي القيوم الفرد الصمد السلام العدل الرحيم القهار الجبار النور الهادي الصبور الغفور.. الموفق.كتاب هام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم جزاكم الله خيرا
كوارث الطب الغربي على الكوكب الارضي.. الحرب الصحية الغربية الإرهابية ضد البشرية.. رابط مباشر PDF