تنزيل النور أسرع من الضوء.. السرعة الحدّية الكونية: مربع سرعة الضوء.. = 90 مليار كم/ثا = 90000 مليار م/ثا = 90 تريليون م/ثا.. رؤية علمية فيزيائية كونية مستقبلية جديدة.. طبعة رابعة. شهادة دكتور في الطب البشري (M.D) كلية الطب البشري، جامعة دمشق، 1985م.
طبيب أخصائي في امراض الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق وجراحتها،1989م.
ليسانس ودبلوم وماجستير في الدراسات العربية والإسلامية، 2008م
– 2009م -2011م.
شهادة البورد السوري باختصاص أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحتها،1440هـ- 2019م.
طبيب أخصائي استشاري وباحث علمي ومحاضر ومؤلف وناشر لعشرات الكتب ومئات المقالات والمحاضرات والدراسات والحوارات والندوات والمؤتمرات العلمية والطبية العامة والتخصصية.. في مختلف المواضيع المتنوعة.
النظريات العلمية المعاصرة كالنسبية والكم والاوتار.. مليئة بالتناقضات العلمية والمنطقية والرياضية المعاصرة تقترب من البلاهة الفكرية العقلية لمستوى الخرافات والتلفيقات والخزعبلات والأكاذيب ..، فمن واجبنا عرضها ونقدها وصياغة البديل العلمي لها، بحيث يتفق مع نتائج الأبحاث المخبرية، والأرصاد الفلكية، والمنهج العلمي الموضوعي، وحسب معلوماتنا لم يتجرأ أحد بشكل صريح على نقدها، بسبب سيطرة الإعلام الغربي المتصهين على العقول، بالإضافة إلى شيوع قانون ابن خلدون في تقليد المغلوب للغالب حتى لو أخطأ، وكذلك ندرة البحث العلمي والشك النقدي في بلادنا، لما يصدر من الغرب من نظريات وأنساق فكرية وعلمية وثقافية لوجود الثنائية المرضية، التي كرسها الاستخراب (الاستعمار) الأوروبي والأمريكي، وهي الانبهار بمنجزات العقل الغربي، واحتقار منجزات العقل العربي، وأفردنا كتاباً خاصاً عرضنا فيه النظرية النسبية ونقدها وتعديها والبديل عنها، بالإضافة إلى عرض ونقد وتعديل وبديل نظرية الكم، وذلك عند هندستنا للنظرية العلمية الحلزونية الكونية، وهي الفرع العلمي التقني للفلسفة العمرانية التوازنية الكونية التي تستفيد من إيجابيات ما سبقها من نظريات علمية، ولكنها تنظر للمستقبل البعيد، لأنها تقف على أكتاف الباحثين قبلها، لتستفيد من خبراتهم الإيجابية، في هندسة المنظومة الفكرية العلمية الحضارية الإنسانية لنظريتنا، لتعطي تفسيراً أقرب للحقيقة العلمية، ولتسهل مهمة الإنسان في العمران الأرضي والاستيطان الكوني.
– تعريف النظرية والمصطلحات وتحديد شروطها:
إن النظرية العلمية منظومة فكرية منسجمة ذاتياً ومنطقياً ومحققة شروطها الرئيسية، ومؤلفة من مجموعة من المبادئ المتماسكة القابلة، لشرح الظواهر الحياتية والحضارية والكونية بحيث يكون محورها الحياة، الإنسان، الكون والبيئة، ولها شرط القوام الفلسفي والتراكم العلمي، لأن البناء النظري الفلسفي لا يولد فجأة، وإنما يصنع ويهندس في بيئات علمية مساعدة وأرحام اجتماعية وثقافية محتضنة ومغذية لها، بحيث تولد صحيحة المبنى والمعنى وخيرية الهدف والمسرى، ومن المهم اتباع خطوات إجرائية ضرورية لتحقيق التفاهم في الحوار العلمي والنقد الفكري الإيجابي وأهمها:
– تحديد أهم المفاهيم التي توضح بنية ومعنى وهدف وخصائص النظرية العلمية الرشيدة الصحيحة، وأهمها: الصفة الجمالية والواقعية، وأن تكون قابلة للتكرار تجريبياً لإعطاء نفس القوانين في كل زمان ومكان، وقابليتها للتنبؤ بحدوث بعض الظواهر العلمية والطبيعية المتنوعة عند وجود وتكرار قوانينها، والإنسانية والتوازنية لتحقق التوازن العمراني الحضاري الايجابي بين الحياة والإنسان والبيئة والكون، والكونية: تهدف إلى الاستيطان الكوني والبحث عن حضارات أخرى، والعمرانية الخيرية: تهدف إلى بناء ذاتي وغيري مستمر في مختلف ظواهر الحياة وفروع المعرفة والعلوم،
والعدلية أمنية: تهدف إلى نشر العدل والأمن بين جميع الشعوب والبلدان،
والاستراتيجية فلسفية: تضع النظرية العلمية ضمن خطة استراتيجية عملية لبناء منظومة فلسفية وعمرانية وإنسانية، والتطورية مستقبلية: بأن تكون دافعة للتقدم المتصاعد، وقابلة للتوسع زمانياً ومكانياً لتؤسس قاعدة قوية علمية، تقوم عليها نظريات مستقبلية مستفيدة من التراكم العلمي، وهذا ينطبق في كافة العلوم النظرية والتطبيقية والإنسانية والعلمية والأدبية، فالنظرية الفيزيائية ترتبط بالفيزياء وقوانينها، والنظرية الكونية ترتبط بتفسير قوانين الظواهر الكونية، والنظرية الأدبية والإبداعية والنقدية ترتبط بالأدب والنقد والفن.
وعند عدم تكامل الشروط الهامة السابقة، فالنظرية العلمية ناقصة، وقد تكون خاطئة لأنها قد تتصف بالقصور والأذى والعنصرية، وهذا هو حال النظرية العلمية الغربية السائدة (نظرية الرجل المريض)، وبالتالي يجب نقدها وتعديلها، وجذب ايجابياتها لنعيد صياغتها ضمن نظرية علمية صحيحة وفق الشروط التسعة السابقة، وهنا قد يتعجب بعض الأقزام والأبواق في البلدان النامية الذين عندما يبحثون في فكرة ما أو يشرحون قانون ما أو يكتبون مقالات متنوعة أو يؤلفون كتب مختلفة، يحاولون جاهدين ذكر أسماء أوروبية أو أمريكية، لظنهم عندما يفعلون ذلك يعطون القوة لفكرتهم وكتبهم، وهذا يدل على مدى تقليدهم وقزامتهم، فالقرد الصغير يقلد القرد الكبير، لأن البحث العلمي الصحيح لا يهتم بعالم الأشخاص وإنما يعالج الأفكار، ويضع القوانين العلمية ضمن الإطار العمراني والإنساني والإبداعي، ونقول لهؤلاء الأبواق والأقزام ليقتنعوا بما نقول من أهمية تحقيق الشروط التسعة، إن بعض الباحثين الغربيين أنفسهم، يعتبرون العلم الأوروبي والأمريكي بمعظمه أو كله هو نظرية سياسية وليست نظرية عقلانية، فهناك العديد من علماء الغرب أنفسهم يشكون في علمهم ونظرياتهم، فهذا هو بوبر الذي أفاد بأن النظريات العلمية لايمكن على الإطلاق إثباتها وإنما فقط تكذيبها، بينما لكاتوس الذي زعم بأن العلماء يتجاهلون الأدلة التكذيبية، أما كون فأكد بأن العلم هو سيرورة سياسية أكثر منه سيرورة عقلانية، بينما فييرابند العالم الفيزيائي في جامعة كاليفورنيا في بيركلي يقول: (بعدم وجود منطق للعلم، وإن العلماء يطورون ويغتنمون نظريات حول ما هو في النهاية اعتبارات ذاتية، بل ولا عقلانية)، ثم يعتبر بأن (البلاغة لا الحقيقة هي الأمر الحاسم في دعم ما يقول العلماء، واعتقاد بعض الفيزيائيين بأنهم يقتربون من نظرية لكل شيء هو خبل، إن ما توصلوا إليه هو استجابة معينة لأفعالهم..) .
نعتقد بأن النور يتألف من اللطائف الجسيمية مادون الذرية كالنترينو وغيرها، وينتشر بخطوط مستقيمة في الأزمنة والأمكنة الصغيرة، بشكل متعرج ومنحني، وحتى حلزوني في المسافات الكونية الكبرى المرصودة وغير المرئية، وتعتبر سرعة الضوء المؤلف من فوتونات، كأحد السرعات العظمى الكونية، ولا تمثل السرعة الحدية العظمى، وهو ينتشر أيضاً بخطوط مستقيمة في الأزمنة والأمكنة الصغيرة، ويمكن أن يكون مساره متعرجاً ومنحنياً وحتى حلزونياً في المسافات الكونية الكبيرة، فعند النظر والتأمل والبحث للشكل العام للمجرة يبدو الضوء الصادر من نجومها والمنعكس من كواكبها كأنه حلزوني متعرج.
ونعتقد بإمكانية تجاوز سرعة الضوء بشكل كبير، فالسرعة الحدية الكونية العظمى هي مربع سرعة الضوء، ونطلق عليها سرعة النور حسب المعادلة التالية:
سرعة النور = مربع سرعة الضوء
300000× 300000 = 90000000000كم/ثا= كم/ثا= م/ثا
= 90 مليار كم/ثا= 90000 مليار م/ثا = 90 تريليون م/ثا.
ولا يمكن أن تكون سرعة الضوء هي سرعة حدية عظمى كما جاء في النظرية النسبية ، وأثبت العلم الفيزيائي وجود ظواهر فيزيائية أسرع من الضوء بكثير كعالم جسيمات التاكيونات والتارديونات واللكسونات، وكذلك هذا لا ينسجم مع وظيفة وحيوية استخلاف الإنسان في الكون الفسيح، فهناك نجوم تبعد عنا عدة مليارات من السنين الضوئية، فلا يمكن الوصول إليها أبداً حتى ولو بالخيال، إذا اعتبرنا سرعة الضوء هي السرعة القصوى، ولكن الخالق الكريم للكون جعل الإنسان مستخلفاً فيه وسخر له كل ما في السماوات من مجرات ونجوم وكواكب، فكيف يمكن أن يستفيد الإنسان من موارد وطاقات وكنوز الكواكب والنجوم والمجرات البعيدة إذا كان بطيئ السرعة يعيش في مهده – الأرض والمجموعة الشمسية- كالطفل الذي لا يغادر منزله، وبالتالي لكي يحقق الانسان الحكيم العاقل العمراني المتحضر الطامح الجامح الإنساني التعارفي التعاوني وظيفته في العمران الأرضي والاستيطان الحياتي الكوني والتعارف العلمي المعلوماتي المعرفي التعايشي الحضاري مع حضارات وعوالم الكون الفسيح ،لابد أن تكون السرعة الحدية الكونية لمخرجات حضارته العلمية والفضائية والتقنية ..هي مربع سرعة الضوء .

وفي بحثنا عن النظرية الفيزيائية للضوء في عرضها ونقدها وتعديلها وابتكار البديل عنها، وبحث الأدلة والبراهين المنطقية والعقلية والعلمية والكونية والمستقبلية على ئأكيد السرعة الحدّية الكونية العظمى هي سرعة النور التي تساوي مربع سرعة الضوء ، اعتمدنا على مناهج موضوعية عقلية علمية فكرية أهمها:
1- المنهج التحليلي والشك النقدي لكل النظريات العلمية وما تحويه.
2- المنهج العلمي التجريبي الاستقرائي الاستنتاجي.
3- المنهج الشمولي العمراني الكلي التكاملي الحياتي الكوني:
أ- المنهج الحياتي الكوني البيئي. ب- المنهج الفلسفي الثقافي الحضاري.
وتكمن أهمية المنهج التكاملي في ديمومة هندسة المعرفة، وابتكار التقنية ضمن منظومة فلسفية ثقافية حضارية، تتصف بالوعي الشامل، لكل أبعاد وغايات وحاجات الإنسان في حركته، ضمن جملة الإحداثيات الزمانية الحياتية الشمسية المجرية الكونية.
ونؤكد في مجال المفاهيم العلمية والفلسفية والنظريات الكونية والذرية بأننا نشك في عالم الأشخاص والفرضيات العلمية والفلسفات المادية والنفعية المعاصرة، ونقبل مجمل الأفكار العلمية الايجابية المتعددة المتباينة، ونقدس توجيه العلم لخير الإنسانية، ونعتقد بأهمية تأسيس مدرسة علمية فكرية عالمية التوجه وإيمانية السلوك، لأن الإنسان بالفطرة لا يحب الإلحاد والشر والظلم، وعندما اختار الإنسان الغربي الإلحاد والمنفعة الانتهازية، لأنه لم يجد من يستطيع إقناعه، بأن العلم يجب توجيهه للعمران والخير، ضمن بوصلة الدين الحق الرشيد، الذي ينشر الرحمة والمحبة والأمن والسلام والسعادة للعالمين، والله سبحانه وتعالى الحكيم العليم الخبير العزيزالقوي المتين الصبور الرحيم الغفور العدل الحي القيوم الصمد الرشيد النور الهادي..الموفق.كتاب هام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم جزاكم الله خيرا
النور أسرع من الضوء.. السرعة الحدّية الكونية: مربع سرعة الضوء.. = 90 مليار كم/ثا = 90000 مليار م/ثا = 90 تريليون م/ثا.. رؤية علمية فيزيائية كونية مستقبلية جديدة.. طبعة رابعة. رابط مباشر PDF

رابط التحميل