تنزيل تحميل كتاب تغريدات محمد ود القاضي PDF محمد محمد المقالح من مواليد الجمهورية اليمنية 1961م خريج جامعة صنعاء ليسانس في الشريعة والقانون
يعمل باحث في مركز الدراسات والبحوث اليمنية التابع لجامعة صنعاء
عمل في الصحافة ولديه عدد من المؤلفات المطبوعة اهمها
الربيع الاسود في غوطة دمشق طبع في صنعاء وبيروت ودمشق
خمس رسائل سياسية مطابع صحيفة الثورة اليومية بصنعاء
موت السياسة /مطابع التوجيه المعنوي للقوات المسلحة
وستة كتب اخرى
*إنها محاولة لعرض افكارنا وخواطرنا في عصر يتسم بالسرعة الرقمية ولجيل من ابنائنا نتهمه بكسل العقل وقلة الصبر وإن كان جيلنا نحن الاباء اكثر فشلا وعجزا وما أبنائنا سوى بعض عجزنا.
.
*عنوان الكتاب خصوصا، ومتنه وموضوعاته عموما، مستوحيان من إسمي الذي لا يعرفني أترابي من ابناء قرية المقالح (وادي بناء) الا به ،ومن علاقتي التفاعلية مع اصدقائي الافتراضيين في منصتي (تويتر وفيس بوك) من ناحية اخرى بل إن بعض *ما تضمنه الكتاب سبق نشره في حسابيّ عليهما .

*انه أي الكتاب في جانب منه قصص وحكم في مواضيع شتى من حياة وواقع الناس في اليمن متضمنة تجاربي الشخصية كانسان تجاوز الستين من عمره مستفيدا من منهج القرآن الكريم في ايراد كل الموضوعات في كتاب واحد بلا عناوين ولا أبواب ولا فصول ،ومختصرا لكل ماحواه (الكتاب) في سورة واحدةً منه والى درجة ان قراءتك لسورة واحدة اي سورة يمكن ان تفهم منها كل ما يريد الله تعالي أن تفهمه من الدين ولكنك لن تكون انسانا طبيعيا في دنياك إلا اذا وعيت 114سورة في 30جزاء من الكتاب

*الانسان مثل القرأن كتاب مفتوح لا مغلق وفيه شيء من كل شيء من الفنون والعلوم والفلسفة والدين فهو ليس لوحا سياسيا جامد المشاعر ولا واعظا دينيا متبرما دوما ولا شاعرا او عاشقا او عالما أو هائما أو أو الخ …. انه كل هذا واكثر من هذا ولكن هناك من يريده خلافا لطبيعته كيانا روبوتيا ذو بعد واحد وتابع دوما وهذا ما يرفضه تماما كتابي (تغريدات محمد ود القاضي).

*واخيراً فان (تغريدات محمد ود القاضي) هي تغريدات محمد ود القاضي وقد عبر عنها كما هو وكما يعرّف نفسه ويعبر عنها دائما في سيرته وفي أحاديثه وكتاباته لا كما يعرفه الاخرون كسياسي ضليع او مخضرم جدييير او كاتب ومفكر عميق قال مفكر عميق ههههه

*والمهم ان هذه التلقائية والبساطة حد السذاجة التي يتهمونني بها هي بالضبط ما اعتز وافتخر بها دائما واذا ما(عيرني) سياسيا رصينا أوفقيها نحريرا َ (انت طيب وعاطفي زيادة ) ارد عليه وبكل صدق ” افضل ان اكون ريفيا ساذجا على ان كون سياسيا وغدا ).

*وحتى لا اطيل في الكلام خلافا لطبيعة ما ادعيته عن الكتاب فانني اطلب منكم قراءته مع ملاحظة انني قد تعمدت ان لا اعمل على صفحته الأولى اهداء لاحد من الاقرباء كالعادة في كتبي الاخرى وإن كانت أمي وروحها الطاهرةً هي من تستحق أن أهذايها هذا الكتاب فهي ملهمتي الاولى فيه وفي كل ما اقول واكتب الا انني رايت أن أكشف أن من يقرأني في (تغريدات محمد ود القاضي) هو صديقي الذي اهديه هذا الكتاب ومع الكتاب أهدية ايضا كل الحب والتحية والتقدير له ولصحبه

*ماسبق في معظمه من مقدمة الكتاب
تحميل كتاب تغريدات محمد ود القاضي PDF رابط مباشر PDF

رابط التحميل