تنزيل تحميل كتاب شمال شرق PDF سيـرة ذاتيـة
عبدالله عطية السلايمة
قاص وروائي
من مواليد مدينة رفح بمحافظة شمال سيناء عام 1962، حاز على ليسانس آداب، قسم التاريخ في جامعة الزقازيق 1986، ويعمل حاليًا بمديرية التربية والتعليم”التعليم الثانوي”.
* عضو لجنة القصة والرواية بالمجلس الأعلى للثقافة منذ العام 2011
* مثّل محافظة شمال سيناء في الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر 2011 /2012
* تولى رئاسة نادي الأدب المركزي بمحافظة شمال سيناء 2015 /2016
* أمين عام مؤتمر إقليم القناة وسيناء الثقافي في دورته (19) عام 2016 بمحافظة بورسعيد.
صدر له أعمال روائية وقصصية:
* بركان الصمت ـ رواية ـ الهيئة العامة لقصور الثقافة عام 2000
* قبل المنحنى بقليل ـ رواية ـ دار الإسلام للنشر 2004 * أشياء لا تجلب البهجة ـ مجموعة قصصية ـ دار وعد للنشر 2011
* صحراء مُضادة ـ رواية ـ دار الأدهم للنشر 2012
* أوضاع مُحرّمة ـ محموعة قصصية ـ دار الإسلام للنشر 2016
* خطايا مقصودة ـ رواية ـ دار الإسلام للنشر 2019
* الذي أحلَّ دمها ـ رواية ـ دار الإسلام للنشر 2020
* صديقي ماسود ـ دار ميتابوك للنشر 2021
* نُشرت ابداعاته الروائية والقصصية والعديد من المقالات والحوارات في كبريات الصحف والدوريات المصرية والعربية.
* يكتب مقالاً شهريًا بصحيفة أخبار الأدب التابعة لصحيفة الأخبار عن رموز وأعلام سيناء في مختلف المجالات.
الجوائز:
* جائزة إقليم القناة وسيناء الثقافي للقصة القصيرة 2012
*كرّمته الهيئة العامة لقصور الثقافة 2016
* كرّمه اتحاد كُتّاب مصر ـ فرع الشرقية والقناة وسيناء 2018
تنقل رواية “الذي أحلَّ دمها” صورة سيناء وبالتحديد مدينة “رفح” الحدودية، وتركز على عدة قضايا، منها: رصد حال أهل “رفح” قبل وبعد الثورة، وقضية عمل بعضهم بتجارة الأنفاق وما جرته هذه التجارة على الوطن عامة وسيناء خاصة من دمار.
وتتحدث الرواية عن “كمال” المعلم”البدوي” بإحدى المدارس الثانوية للبنات بمدينة “رفح”، وعن “مها” الطالبة “الحضرية” بتلك المدرسة، وهما الشخصيتان المحوريتان، وكيف نشأت بيهما علاقة رفضها الطرفان ( البدو أهل كمال والحضر والد مها) لأسباب (عنصرية) تخص كل طرف منهما
وتتصاعد الأحداث بشكل مأساوي، حيث يتزوج “كمال” من ابنة خاله منعًا لتعرض مها للمزيد من الأذى، ما زاد من غضب “مها” ودفع بها للانتقام منه، وقد تبدل حالها من كونها كانت متفوقة دراسيًا إلى تعرضها لحالة اضطراب نفسي بسبب رفض والدها الذي يعمل بتجارة الانفاق إعطاء الجماعات الارهابية المال فقتلوا ابنه الأصغر، وموت أمها في ذات اليوم حسرة عليه، وبمرور الوقت موت أبيها بسكتة قلبية وهو يرى كل شىء ينهار فجأة وتتعرض مدينة “رفح” ذاتها للمحو وتشريد أهلها.
ونهاية: كيف نجيا (كمال ومها) مع من نجوا من ويلات الحرب، وكيف تصادف والتقيا مرة أخرى في “العريش” من جديد، وكيف كان الموت نهاية كل منهما.
رواية رائعة تستحق القراءة
تحميل كتاب شمال شرق PDF رابط مباشر PDF

رابط التحميل