تنزيل تحميل كتاب لكل سواد شمس تنيره pdf شمس وسواد مثل اليأس والأمل، مثل أول الليل وآخر الفجر، مثل الظلام والنور
أنا شمس التفاؤل، وهو هكذا يضيء ظلامه بأشعتي
فأصبحت اشرق كل يوم لأخبره أن نوري سيشرق في حنايا صدره
تنعتني بشمس، وأنا احاول كل ليلة لأكون استحق هذا الأسم، وكأنّني شمس الرب
تجمع شمس حروفها المبعثرة التي تمكث بقلبها
لتصل إلى داخل سواد
لإنتظار المعجزة على رصيف الحب بحارات الأمنيات،
تحتسي نخبا من كؤوس الحنين، وتنتظر على مائدة الاعتراف

تشعل شمس شموع الهمس بحبها …
وتلقي لسواد بخوفها، تكتب له كل ما بداخلها

وفي أقصى راحة الفجر، يغتسل قلب سواد بأشعة شمس عندما يقرأ كلماتها لربما صدفةً…..
يحترق الكون فى لحظة سكون، ويضيء سواد وشمس
حينها يبدأ تلاشي الحنين
ويتهجو إبجديات العشق معًا، لتقلم شمس أظافر الشوق
ويستلقو تحت ضوء القمر
على الحان عشقهما
تحميل كتاب لكل سواد شمس تنيره pdf رابط مباشر PDF

رابط التحميل